الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الجامع لأحكام القرآن/سورة البقرة/مقدمة السورة»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
Obaydb (نقاش | مساهمات)
استيراد تلقائي للمقالات
 
Obaydb (نقاش | مساهمات)
استيراد تلقائي للمقالات - كتابة على الأعلى
سطر 1:
{{رأسية
|عنوان=[[الجامع لأحكام القرآن]] – [[الجامع لأحكام القرآن/سورة البقرة|سورة البقرة]]
|مؤلف=ابن كثير
|باب= مقدمة السورة
|سابق= → [[الجامع لأحكام القرآن/سورة البقرة|سورة البقرة]]
|لاحق= [[../الآية رقم 1|الآية رقم 1]] ←
|ملاحظات=
}}
{{نثر}}
{{عنوان|مقدمة السورة}}
 
وأول مبدوء به الكلام في نزولها وفضلها وما جاء فيها، وهكذا كل سورة إن وجدنا لها ذلك، فنقول: سورة البقرة مدنية، نزلت في مُدَدٍ شتى. وقيل: هي أول سورة نزلت بالمدينة، إلا قوله تعالى: { وأتَّقُوا يَوْماً تُرْجَعُونَ فِيهِ إلى اللهِ } <ref>البقرة: 281</ref> فإنه آخر آية نزلت من السماء، ونزلت يوم النحر في حجة الوداع بمنى، وآيات الربا أيضا من أواخر ما نزل من القرآن.