الفرق بين المراجعتين لصفحة: «البداية والنهاية/الجزء الخامس/باب صفة خروجه عليه السلام من المدينة إلى مكة للحج»
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
استيراد تلقائي للمقالات |
استيراد تلقائي للمقالات - كتابة على الأعلى |
||
سطر 1:
{{رأسية
|عنوان=[[البداية والنهاية]] – [[البداية والنهاية/الجزء الخامس|الجزء الخامس]]
|مؤلف=ابن كثير
|باب= باب صفة خروجه عليه السلام من المدينة إلى مكة للحج
|سابق= → [[../باب خروجه عليه السلام من المدينة لحجة الوداع|باب خروجه عليه السلام من المدينة لحجة الوداع]]
|لاحق= [[../باب بيان الموضع الذي أهل منه عليه السلام|باب بيان الموضع الذي أهل منه عليه السلام]] ←
|ملاحظات=
}}
{{نثر}}
{{عنوان|باب صفة خروجه عليه السلام من المدينة إلى مكة للحج}}
قال البخاري: حدثنا إبراهيم بن المنذر، ثنا أنس بن عياض عن عبيد الله هو: ابن عمر، عن نافع، عن عبد الله بن عمر: أن رسول الله {{صل}} كان يخرج من طريق الشجرة، ويدخل من طريق المعرس، وأن رسول الله {{صل}} كان إذا خرج إلى مكة يصلي في مسجد الشجرة، وإذا رجع صلى بذي الحليفة ببطن الوادي، وبات حتى يصبح.
|