الفرق بين المراجعتين لصفحة: «سفر صموئيل الأول»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
طلا ملخص تعديل
سطر 155:
 
==الإصحاح السابع==
<math>Insert formula here</math>[[صورة:Example.jpg]]'''نص عريض'''--[[مستخدم:83.101.150.115|83.101.150.115]] 11:42, 16 أكتوبر 2006 (UTC)'''نص عريض'''
7: 1 فجاء اهل قرية يعاريم و اصعدوا تابوت الرب و ادخلوه الى بيت ابيناداب في الاكمة و قدسوا العازار ابنه لاجل حراسة تابوت الرب <br>
== نص عنوان رئيسي ==
7: 2 و كان من يوم جلوس التابوت في قرية يعاريم ان المدة طالت و كانت عشرين سنة و ناح كل بيت اسرائيل وراء الرب <br>
 
7: 3 و كلم صموئيل كل بيت اسرائيل قائلا ان كنتم بكل قلوبكم راجعين الى الرب فانزعوا الالهة الغريبة و العشتاروث من وسطكم و اعدوا قلوبكم للرب و اعبدوه وحده فينقذكم من يد الفلسطينيين <br>
منتكن
7: 4 فنزع بنو اسرائيل البعليم و العشتاروث و عبدوا الرب وحده <br>
7: 5 فقال صموئيل اجمعوا كل اسرائيل الى المصفاة فاصلي لاجلكم الى الرب <br>
7: 6 فاجتمعوا الى المصفاة و استقوا ماء و سكبوه امام الرب و صاموا في ذلك اليوم و قالوا هناك قد اخطانا الى الرب و قضى صموئيل لبني اسرائيل في المصفاة <br>
7: 7 و سمع الفلسطينيون ان بني اسرائيل قد اجتمعوا في المصفاة فصعد اقطاب الفلسطينيين الى اسرائيل فلما سمع بنو اسرائيل خافوا من الفلسطينيين <br>
7: 8 و قال بنو اسرائيل لصموئيل لا تكف عن الصراخ من اجلنا الى الرب الهنا فيخلصنا من يد الفلسطينيين <br>
7: 9 فاخذ صموئيل حملا رضيعا و اصعده محرقة بتمامه للرب و صرخ صموئيل الى الرب من اجل اسرائيل فاستجاب له الرب <br>
7: 10 و بينما كان صموئيل يصعد المحرقة تقدم الفلسطينيون لمحاربة اسرائيل فارعد الرب بصوت عظيم في ذلك اليوم على الفلسطينيين و ازعجهم فانكسروا امام اسرائيل <br>
7: 11 و خرج رجال اسرائيل من المصفاة و تبعوا الفلسطينيين و ضربوهم الى ما تحت بيت كار <br>
7: 12 فاخذ صموئيل حجرا و نصبه بين المصفاة و السن و دعا اسمه حجر المعونة و قال الى هنا اعاننا الرب <br>
7: 13 فذل الفلسطينيون و لم يعودوا بعد للدخول في تخم اسرائيل و كانت يد الرب على الفلسطينيين كل ايام صموئيل <br>
7: 14 و المدن التي اخذها الفلسطينيون من اسرائيل رجعت الى اسرائيل من عقرون الى جت و استخلص اسرائيل تخومها من يد الفلسطينيين و كان صلح بين اسرائيل و الاموريين <br>
7: 15 و قضى صموئيل لاسرائيل كل ايام حياته <br>
7: 16 و كان يذهب من سنة الى سنة و يدور في بيت ايل و الجلجال و المصفاة و يقضي لاسرائيل في جميع هذه المواضع <br>
7: 17 و كان رجوعه الى الرامة لان بيته هناك و هناك قضى لاسرائيل و بنى هناك مذبحا للرب
 
==الإصحاح الثامن==