الفرق بين المراجعتين لصفحة: «البداية والنهاية/الجزء العاشر/ثناء الأئمة على الإمام أحمد بن حنبل»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
Obaydb (نقاش | مساهمات)
استيراد تلقائي للمقالات
 
Obaydb (نقاش | مساهمات)
استيراد تلقائي للمقالات - كتابة على الأعلى
سطر 1:
{{رأسية
|عنوان=[[البداية والنهاية]] – [[البداية والنهاية/الجزء العاشر|الجزء العاشر]]
|مؤلف=ابن كثير
|باب= ثناء الأئمة على الإمام أحمد بن حنبل
|سابق= → [[../ذكر ضربه رضي الله عنه بين يدي المعتصم|ذكر ضربه رضي الله عنه بين يدي المعتصم]]
|لاحق= [[../ما كان من أمر الإمام أحمد بعد المحنة|ما كان من أمر الإمام أحمد بعد المحنة]] ←
|ملاحظات=
}}
{{نثر}}
{{عنوان|ثناء الأئمة على الإمام أحمد بن حنبل}}
 
قال البخاري: لما ضرب أحمد بن حنبل كنا بالبصرة فسمعت أبا الوليد الطيالسي يقول: لو كان أحمد في بني إسرائيل لكان أحدوثة.