الفرق بين المراجعتين لصفحة: «البداية والنهاية/الجزء الخامس/صفة طوافه صلوات الله وسلامه عليه»
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
استيراد تلقائي للمقالات - كتابة على الأعلى |
ط قالب مرجع داخلي وحذف هامش |
||
سطر 66:
وهكذا رواه مسلم من حديث عبد الرحمن بن مهدي بلا زيادة، ومن حديث وكيع بهذه الزيادة: قبل الحجر والتزمه وقال: رأيت رسول الله بك حفيا.
وقال الإمام أحمد: ثنا عفان، ثنا وهيب، ثنا عبد الله بن عثمان بن خثيم عن سعيد بن جبير، عن ابن عباس أن عمر بن الخطاب أكب على الركن وقال: إني لأعلم أنك حجر، ولو لم أر حبيبي {{صل}} قبلك واستلمك، ما استلمتك ولا قبلتك { لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة }
وهذا اسناد جيد قوي ولم يخرجوه.
سطر 144:
ورواه النسائي عن محمد بن المثنى، عن يحيى.
وقال النسائي: ثنا يعقوب بن إبراهيم الدورقي، ثنا يحيى بن سعيد القطان عن ابن جريج، عن يحيى بن عبيد الله، عن أبيه، عن عبد الله بن السائب قال: سمعت رسول الله {{صل}} يقول بين الركن اليماني والحجر: { ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار }
ورواه أبو داود عن مسدد، عن عيسى بن يونس، عن ابن جريج به.
وقال الترمذي: ثنا محمود بن غيلان، ثنا يحيى بن آدم، ثنا سفيان عن جعفر بن محمد، عن أبيه، عن جابر قال: لما قدم النبي {{صل}} مكة دخل المسجد فاستلم الحجر، ثم مضى على يمينه فرمل ثلاثا، ومشى أربعا، ثم أتى المقام فقال: { واتخذوا من مقام إبراهيم مصلى }
هذا حديث حسن صحيح، والعمل على هذا عند أهل العلم.
سطر 156:
ورواه الطبراني عن النسائي، وغيره، عن عبد الأعلى بن واصل، عن يحيى بن آدم به.
{{البداية والنهاية/الجزء الخامس}}
[[تصنيف:البداية والنهاية:الجزء الخامس|{{صفحة فرعية}}]]
|