الفرق بين المراجعتين لصفحة: «البداية والنهاية/الجزء الخامس/باب زوجاته وأولاده صلى الله عليه وسلم»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
Obaydb (نقاش | مساهمات)
استيراد تلقائي للمقالات - كتابة على الأعلى
ط قالب مرجع داخلي وحذف هامش
سطر 10:
{{عنوان|باب زوجاته وأولاده صلى الله عليه وسلم}}
 
قال الله تعالى: { يانساء النبي لستن كأحد من النساء إن اتقيتن فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض وقلن قولا معروفا * وقرن في بيوتكن ولا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى وأقمن الصلاة وآتين الزكاة وأطعن الله ورسوله إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا * واذكرن ما يتلى في بيوتكن من آيات الله والحكمة إن الله كان لطيفا خبيرا }. <ref>[{{مردخ|الأحزاب: 32 - 34]</ref>}}.
 
لا خلاف أنه عليه السلام توفي عن تسع وهن: عائشة بنت أبي بكر الصديق التيمية، وحفصة بنت عمر بن الخطاب العدوية، وأم حبيبة رملة بنت أبي سفيان صخر بن حرب بن أمية الأموية، وزينب بنت جحش الأسدية، وأم سلمة هند بنت أبي أمية المخزومية، وميمونة بنت الحارث الهلالية، وسودة بنت زمعة العامرية، وجويرية بنت الحارث ابن أبي ضرار المصطلقية، وصفية بنت حيي بن أخطب النضرية الإسرائيلية الهارونية رضي الله عنهن أرضاهن.
سطر 146:
وقال البيهقي: أنبأنا الحاكم، أنبأنا الأصم، أنبأنا أحمد بن عبد الجبار عن يونس بن بكير، عن زكريا ابن أبي زائدة، عن الشعبي قال: وهبن لرسول الله {{صل}} نساء أنفسهن، فدخل ببعضهن أرجى بعضهن، فلم يقربهن حتى توفي ولم ينكحن بعده.
 
منهن: أم شريك فذلك قوله تعالى: { ترجي من تشاء منهن وتؤوي إليك من تشاء ومن ابتغيت ممن عزلت فلا جناح عليك }. <ref>[{{مردخ|الأحزاب: 51]</ref>}}.
 
قال البيهقي: وقد روينا عن هشام بن عروة، عن أبيه قال: كانت خولة - يعني: بنت حكيم - ممن وهبن أنفسهن لرسول الله {{صل}}.
سطر 288:
وقال ابن إسحاق عن حكيم، عن محمد بن علي، عن أبيه قال: تزوج {{صل}} ليلى بنت الخطيم الأنصارية، وكانت غيورا فخافت نفسها عليه فاستقالته فأقالها.
 
{{هامش}}
</div>
{{البداية والنهاية/الجزء الخامس}}
 
[[تصنيف:البداية والنهاية:الجزء الخامس|{{صفحة فرعية}}]]