الفرق بين المراجعتين لصفحة: «البداية والنهاية/الجزء السادس/فصل في تنفيذ جيش أسامة بن زيد»
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
استيراد تلقائي للمقالات - كتابة على الأعلى |
ط قالب مرجع داخلي وحذف هامش |
||
سطر 40:
فقال: والله لست بنازل ولست براكب، ثم استطلق الصديق من أسامة عمر بن الخطاب وكان مكتتبا في جيشه فأطلقه له، فلهذا كان عمر لا يلقاه بعد ذلك إلا قال: السلام عليك أيها الأمير.
{{البداية والنهاية/الجزء السادس}}
[[تصنيف:البداية والنهاية:الجزء السادس|{{صفحة فرعية}}]]
|