الفرق بين المراجعتين لصفحة: «البداية والنهاية/الجزء السادس/فصل في ترتيب الإخبار بالغيوب المستقبلة بعده صلى الله عليه وسلم»
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
استيراد تلقائي للمقالات - كتابة على الأعلى |
ط قالب مرجع داخلي وحذف هامش |
||
سطر 54:
وكذا حديث عدي بن حاتم في ذلك.
وقال الله تعالى: { ليظهره على الدين كله }
وقال تعالى: { وعد الله الذين آمنوا منكم وعملوا الصالحات ليستخلفنهم في الأرض }
وفي صحيح مسلم من حديث أبي نضرة: عن أبي سعيد قال: قال رسول الله {{صل}}: « إن الدنيا حلوة خضرة وإن الله مستخلفكم فيها فناظر كيف تعملون، فاتقوا الدنيا واتقوا النساء، فإن أول فتنة بني إسرائيل كانت في النساء ».
سطر 252:
وفي الصحيحين من حديث سفيان بن عيينة: عن عمرو بن دينار عن جابر، عن أبي سعيد قال: قال رسول الله {{صل}}: « ليأتين على الناس زمان يغزو فيه فئام من الناس فيقال لهم: هل فيكم من صحب رسول الله - {{صل}} -؟ فيقال: نعم، فيفتح الله لهم ثم يأتي على الناس زمان فيغزو فئام من الناس فيقال لهم: هل فيكم من صحب أصحاب رسول الله {{صل}}؟ فيقال: نعم، فيفتح لهم، ثم يأتي على الناس زمان يغزو فيه فئام من الناس فيقال: هل فيكم من صحب من صاحبهم؟ فيقال: نعم، فيفتح الله لهم ».
وثبت في الصحيحين من حديث ثور بن زيد عن أبي الغيث، عن أبي هريرة قال: كنا جلوسا عند رسول الله - {{صل}} - فأنزلت عليه سورة الجمعة { وآخرين منهم لما يلحقوا بهم }
فقال رجل: من هؤلاء يا رسول الله؟
سطر 392:
قال: وأصح الروايات، رواية الزهري عن عروة، عن عائشة قالت: مكثت فاطمة بعد وفاة رسول الله {{صل}} ستة أشهر، أخرجاه في الصحيحين.
{{البداية والنهاية/الجزء السادس}}
[[تصنيف:البداية والنهاية:الجزء السادس|{{صفحة فرعية}}]]
|