الفرق بين المراجعتين لصفحة: «مفاتيح العلوم»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط استرجاع المقال حتى أخر تعديل من قبل Marquez
لا ملخص تعديل
سطر 1:
<[[الخوارزمي]]
 
المقالة الأولى
 
وهي ستة أبواب
==المقالة الأولى==
الباب الأول
وهي ستة أبواب :
 
الباب الأول :
في الفقه
 
==الفصل الأول ==
في أصول الفقه
 
 
أصول الفقه المتفق عليها ثلاثة: كتاب الله عز وجل، وسنة رسول الله، صلى الله عليه وسلم، وإجماع الأمة.
والمختلف فيها ثلاثة: القياس، والاستحسان، والاستصلاح.
السطر 31 ⟵ 37:
فهذه أصول الفقه التي مرجعه إليها، ومداره عليها، وبالله التوفيق.
 
==الفصل الثاني==
في الطهارة
الماء المضاف، هو ما أضيف إلى شيء، كماء الورد، وماء الخلاف ونحوهما.
السطر 40 ⟵ 46:
والاستجمار، هو الاستنجاء بالجمرة، وهي الحصاة، ومن ذلك: رمي الجمار في الحج.
 
===الفصل الثالث ===
في الصلاة والأذان
التثويب: أن يقول المؤذن في أذان الفجر: الصلاة خير من النوم الترجيع، هو أن يعود في قوله: أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمداً رسول الله، ويكرر ذلك، وهو مذهب أصحاب الحديث.
السطر 49 ⟵ 55:
القنوت، دعاء الوتر.
 
===الفصل الرابع===
في الصوم
القلس. قال الخليل: هو ما خرج من الحلق ملء الفم أو دونه وليس بقيءٍ، فإن عاد فهو القيء.
السطر 56 ⟵ 62:
الفجر الثاني، هو المعترض.
 
===الفصل الخامس ===
في الزكاة
الرقة، على بناء الصفة: الورق.
السطر 95 ⟵ 101:
الرطل، وكل رطل مائة وثمانية وعشرون درهماً.
 
===الفصل السادس===
في الحج
القران: أن ينوي العمرة مع الحج جميعاً.
السطر 108 ⟵ 114:
وشعائر الله، واحدتها، شعيرة، وهي العلامة.
 
===الفصل السابع===
في البيع والشركة
المصراة: الناقة التي تضر ضروعها ليجتمع فيها أللبن ثم تباع، وأصلها: المصررة، كما يقال: تظنيت، من الظن، وقيل: بل اشتقاقه من قولهم: صري اللبن، إذا اجتمع في الضرع، وقد أصرت الناقة تصري، وصراها صاحبها، وهذا أقرب إلى الصواب.
السطر 123 ⟵ 129:
التفليس: فعل متعد، من أفلس الرجل إفلاساً، واشتقاقه من الفلس، كأنها صارت دراهمه فلوساً، وفلسه غيره تفليساً.
 
===الفصل الثامن===
في النكاح والطلاق
الشغار: معجمة الغين، مثل أن يزوج الرجل ابنته من آخر على أن يزوجه هو أخته، من غير مهر.
السطر 140 ⟵ 146:
وأما المحلل في السبق، فهو أن يتسابق اثنان يتراهنان في الرمي، فيدخل ثالث فيما بينهما يأخذ إن سبق ولا يغرم إن سبق.
 
===الفصل التاسع===
في الديات
العاقلة: العصبة عند أصحاب الحديث، وهم عند أصحاب الرأي أصحاب القاتل، يعقلون القتيل عن القاتل، أي يدونه.
السطر 157 ⟵ 163:
الآمة: التي تصل إلى أم الدماغ، وكذلك الجائفة.
 
===الفصل العاشر ===
في الفريضة
العصبة: قرابة الرجل لأبيه الذكور، وبنوه، وبنو أبيه.
السطر 165 ⟵ 171:
التناسخ: تناسخ الوراثة: أن يموت وجثة بعد ورثه، وأصل الميراث قائم لم يقسم.
 
===الفصل الحادي عشر ===
في النوادر
اليمين الغموس، قال الخليل: وهي التي لا استثناء فيها، وقيل: هي التي يقطع بها الحق، وهذا أصح، وسميت بذلك، لأنها تغمس صاحبها في الذنوب.
السطر 180 ⟵ 186:
الرقبى: هو أن يسكنه داراً ثم يراقب أحدها موت صاحبه ليرتجع الدار بعده.
 
==الباب الثاني==
في الكلام
وهو سبعة فصول