الفرق بين المراجعتين لصفحة: «البداية والنهاية/الجزء الثالث عشر/ثم دخلت سنة تسعين وخمسمائة»
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
استيراد تلقائي للمقالات |
استيراد تلقائي للمقالات - كتابة على الأعلى |
||
سطر 1:
{{رأسية
|عنوان=[[البداية والنهاية]] – [[البداية والنهاية/الجزء الثالث عشر|الجزء الثالث عشر]]
|مؤلف=ابن كثير
|باب= ثم دخلت سنة تسعين وخمسمائة
|سابق= → [[../ثم دخلت سنة تسع وثمانين وخمسمائة|ثم دخلت سنة تسع وثمانين وخمسمائة]]
|لاحق= [[../ثم دخلت سنة إحدى وتسعين وخمسمائة|ثم دخلت سنة إحدى وتسعين وخمسمائة]] ←
|ملاحظات=
}}
{{نثر}}
{{فهرس مركزي}}
{{عنوان|ثم دخلت سنة تسعين وخمسمائة}}
لما استقر الملك الأفضل بن صلاح الدين مكان أبيه بدمشق، بعث بهدايا سنية إلى باب الخليفة الناصر، من ذلك سلاح أبيه وحصانه الذي كان يحضر عليه الغزوات.
|