الفرق بين المراجعتين لصفحة: «رسالة الصالح أيوب إلى لويس التاسع»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 9:
فنحن أرباب السيوف ، وما قتل منا قرن إلا جددناه ، ولا بغى علينا باغ إلا دمرناه .
 
فلو رأت عيناك - أيها المغرور - حد سيوفنا وعظم حروبنا ، وفتحنا منكم الحصون والسواحل ، وإخرابنا منكم ديار الأواخر والأوائل ، لكان لك أن على أناملك بالندمنبالندم ، ولابد ان تزل بك القدم ، في يوم أوله لنا وآخره عليك .
 
فهناك تسيء بك الظنون ، ( وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون ) .