الفرق بين المراجعتين لصفحة: «مفاتيح العلوم»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
بعض التنسيق، حتى بداية المقالة الثانية
لا ملخص تعديل
سطر 2:
 
 
==المقالة الأولى==
وهي ستة أبواب :
 
===الباب الأول :===
في الفقه
 
====الفصل الأول ====
في أصول الفقه
 
سطر 37:
فهذه أصول الفقه التي مرجعه إليها، ومداره عليها، وبالله التوفيق.
 
====الفصل الثاني====
في الطهارة
الماء المضاف، هو ما أضيف إلى شيء، كماء الورد، وماء الخلاف ونحوهما.
سطر 46:
والاستجمار، هو الاستنجاء بالجمرة، وهي الحصاة، ومن ذلك: رمي الجمار في الحج.
 
====الفصل الثالث ====
في الصلاة والأذان
التثويب: أن يقول المؤذن في أذان الفجر: الصلاة خير من النوم الترجيع، هو أن يعود في قوله: أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمداً رسول الله، ويكرر ذلك، وهو مذهب أصحاب الحديث.
سطر 55:
القنوت، دعاء الوتر.
 
====الفصل الرابع=== =
في الصوم
القلس. قال الخليل: هو ما خرج من الحلق ملء الفم أو دونه وليس بقيءٍ، فإن عاد فهو القيء.
سطر 62:
الفجر الثاني، هو المعترض.
 
====الفصل الخامس ====
في الزكاة
الرقة، على بناء الصفة: الورق.
سطر 101:
الرطل، وكل رطل مائة وثمانية وعشرون درهماً.
 
====الفصل السادس===
في الحج
القران: أن ينوي العمرة مع الحج جميعاً.
سطر 114:
وشعائر الله، واحدتها، شعيرة، وهي العلامة.
 
====الفصل السابع===
في البيع والشركة
المصراة: الناقة التي تضر ضروعها ليجتمع فيها أللبن ثم تباع، وأصلها: المصررة، كما يقال: تظنيت، من الظن، وقيل: بل اشتقاقه من قولهم: صري اللبن، إذا اجتمع في الضرع، وقد أصرت الناقة تصري، وصراها صاحبها، وهذا أقرب إلى الصواب.
سطر 129:
التفليس: فعل متعد، من أفلس الرجل إفلاساً، واشتقاقه من الفلس، كأنها صارت دراهمه فلوساً، وفلسه غيره تفليساً.
 
====الفصل الثامن===
في النكاح والطلاق
الشغار: معجمة الغين، مثل أن يزوج الرجل ابنته من آخر على أن يزوجه هو أخته، من غير مهر.
سطر 146:
وأما المحلل في السبق، فهو أن يتسابق اثنان يتراهنان في الرمي، فيدخل ثالث فيما بينهما يأخذ إن سبق ولا يغرم إن سبق.
 
====الفصل التاسع===
في الديات
العاقلة: العصبة عند أصحاب الحديث، وهم عند أصحاب الرأي أصحاب القاتل، يعقلون القتيل عن القاتل، أي يدونه.
سطر 163:
الآمة: التي تصل إلى أم الدماغ، وكذلك الجائفة.
 
====الفصل العاشر ===
في الفريضة
العصبة: قرابة الرجل لأبيه الذكور، وبنوه، وبنو أبيه.
سطر 171:
التناسخ: تناسخ الوراثة: أن يموت وجثة بعد ورثه، وأصل الميراث قائم لم يقسم.
 
====الفصل الحادي عشر ===
في النوادر
اليمين الغموس، قال الخليل: وهي التي لا استثناء فيها، وقيل: هي التي يقطع بها الحق، وهذا أصح، وسميت بذلك، لأنها تغمس صاحبها في الذنوب.
سطر 189:
في الكلام
وهو سبعة فصول
====الفصل الأول ===
في مواضعات متكلمي الإسلام
الشيء، هو ما يجوز أن يخبر عنه وتصح الدلالة عليه.
سطر 211:
التحكيم، قول الحرورية: لا حكم إلا لله، وهم المحكمة.
 
====الفصل الثاني ===
في ذكر أسامي أرباب الآراء والمذاهب من المسلمين
وهي سبعة مذاهب
سطر 309:
علي المرتضى، ثم الحسن المجتبى، ثم الحسين سيد الشهداء، ثم علي زين العابدين، ثم محمد الباقر، ثم جعفر الصادق، ثم موسى الكاظم، ثم علي الرضا، ثم محمد الهادي، ثم علي الصابر، ثم الحسن الطاهر، ثم محمد المهدي، القائم المنتظر، وأنه لم يمت، ولا يموت بزعمهم حتى يملأ الأرض عدلاً، كما ملئت جوراً، وهو محمد بن الحسن بن علي بن محمد بن علي بن موسى بن جعفر بن محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب عليهم السلام.
 
====الفصل الثالث ===
في أصناف النصارى ومواضعاتهم
هم ثلاثة أصناف: أولهم: الملكانية، وهم منسوبون إلى ملكان، وهم أقدمهم.
سطر 317:
الهيكل: بيت الصور، فيه صور الأنبياء عليهم السلام، وصور الملوك، وقد ذكرت مراتبهم في الدين، وأسماء رؤسائهم في باب الأخبار.
 
====الفصل الرابع ===
في ذكر أصناف اليهود ومواضعاتهم
أصناف اليهود كثيرة، فمنهم العنانية، وهم ينسبون إلى عاني، كما قيل لأصحاب ماني: المنانية.
سطر 332:
توراة الثمانين: ويقال: السبعين، هي التي ترجمها ثمانون حبراً لبعض ملوك الروم، وذلك أنه أفردهم وفرق بينهم وأمرهم بترجمة التوراة، ليأمن تواطأهم على تغيير شيء منها ففعلوا، وهي أصح تراجم التوراة، والله أعلم.
 
====الفصل الخامس ===
في أسامي أرباب الملل والنحل المختلفة
الدهرية: الذين يقولون بقدم الدهر.
سطر 351:
السوفسطائيون، هم الذين لا يثبتون حقائق الأشياء، وهي كلمة يونانية. وأما ألفاظ الفلاسفة فقد ذكرتها في أبوابها وبالله التوفيق.
 
====الفصل السادس ===
في ذكر عبدة الأصنام من العرب
وأسماء أصنامهم
سطر 365:
وسعد، بني ملكان بن كنانة.
 
====الفصل السابع ===
في أصول الدين التي يتكلم فيها المتكلمون
أولها: القول في حدوث الأجسام، والرد على الدهرية الذين يقولون بقدم الدهر والدلالة على أن للعالم محدثاً، وهو الله تعالى، والرد على الثنوية من المجوس والزنادقة، وعلى المثلثة من النصارى، وعلى غيرهم ممن قالوا بكثرة الصانعين، وأنه لا يشبه الأشياء، والرد على اليهود، وعلى غيرهم من المشبهة، وأنه ليس بجسم.
سطر 379:
في النحو
وهو إثنا عشر فصلاً
====الفصل الأول ===
في وجوه الإعراب ومبادىء النحو
على مذهب عامة النحويين
سطر 390:
وقد فرق البصريون بين هذه الأسماء فجعلوا الرفع لما دخل على الأسماء المتمكنة التي يلزمها الإعراب بالحركات الثلاث، مثل قولك: زيد، وعمرو، وعبد الله، وجعلوا الضم لما بني مضموماً، مثل: نحن، وقط، وحيث، وجعلوا الفتح لما بني مفتوحاً، نحو: أين، وكيف، وشتان، وجعلوا الخفض للأسماء المتمكنة التي يلزمها الإعراب بالحركات الثلاث، وجعلوا الكسر لما بني مكسوراً، نحو: هؤلاء، وأمس، وجير، وكذلك فعلوا في الجزم والوقف، جعلوا الجزم في الأفعال لما جزم بعامل، والوقف لما بني ساكناً، نحو: وقد وهل.
 
====الفصل الثاني ===
في وجوه الإعراب وما يتبعها
على ما يحكي عن الخليل بن أحمد
سطر 415:
النبرة: الهمزة التي تقع في أواخر الأفعال والأسماء، نحو: سبأ، وقرأ، وملأ.
 
====الفصل الثالث ===
في وجوه الإعراب على مذهب فلاسفة اليونانيين
الرفع، عند أصحاب المنطق من اليونانيين، واو ناقصة، وكذلك الضم وأخواته المذكورة.
سطر 423:
الروم والأشمام، نسبتهما إلى هذه الحركات كنسبة الحركات إلى حروف المد واللين، أعني الألف والواو والياء.
 
====الفصل الرابع ===
في تنزيل الأسماء
الاسم السالم المتمكن، نحو: زيد، وعمرو، وحمار، وفرس.
سطر 436:
الأسماء المضمرة، مثل: أنت، وهو، وهي.
 
====الفصل الخامس ===
في الوجوه التي ترفع بها الأسماء
الوجوه التي ترفع بها الأسماء سبعة: المبتدأ وخبره، كقولك: زيد منطلق، فزيد المبتدأ، ومنطلق خبره.
سطر 444:
والحروف التي تنصب الأسماء بعدها وترفع الأخبار، وهي: إن، وأن، وكأن، ولكن، وليت، ولعل.
 
====الفصل السادس ===
في الوجوه التي تنصب بها الأسماء
النصب يدخل الأسماء من ثلاثة عشر وجهاً.
سطر 461:
والمدح والذم بإضمار أعني، كقولك: الحمد لله، أهل الحمد، ومعناه: أعني: أهل الحمد، وكقول الله عز وجل: "وامرأته حمالة الحطب" في قراءة من نصب، حمالة، معناه: أعني حمالة الحطب.
 
====الفصل السابع ===
في الوجوه التي تخفض بها الأسماء
الخفض، يدخل الأسماء من وجهين: أحدهما الإضافة إلى اسم أو إلى ظرف، كقولك: دار زيد، وكقولك: بعد عمرو، وقبل سعد.
والوجه الثاني: حرف المعنى، وحروف المعاني الخافضة: من، وعن، وعلى، وإلى، والكاف الزائدة، والباء الزائدة، واللام الزائدة، ورب.
 
====الفصل الثامن ===
في الوجوه التي يتبع بها الاسم ما قبله
في وجوه الإعراب كلها
سطر 474:
والصفة، هي النعت، كقولك: مررت برجل ذي مال، ومررت بالرجل الحسن.
 
====الفصل التاسع ===
في تنزيل الأفعال
الأفعال أربعة أجناس: فعل قد مضى، كقولك: أكل أمس، وذهب، وهو مفتوح أبداً.
سطر 481:
وفعل مبني للأمر، كقولك: كل، واذهب، وهو عند بعضهم مجزوم بعامل، وهو لام الأمر.
 
====الفصل العاشر ===
في الحروف التي تنصب بها الأفعال
الحروف التي تنصب الأفعال المضارعة، وهي: أن، ولن، وكي، وكيما، وكيلا، واللام المكسورة.
سطر 490:
والفاء تنصب إذا كان الفعل جواباً لما ليس بواجب، وكذلك الواو، إلا أن معناها غير معنى الفاء، وكذلك: أو إذا كانت بمعنى حتى.
 
====الفصل الحادي عشر ===
في الحروف التي تجزم الأفعال المضارعة
الحروف التي تجزم الأفعال المضارعة: لم، ولما، وألم، وألما، وحروف الجزاء، وهي: إن، وما، ومهما، وإذما، وحيثما، ومن، وأنى، وأين، وأينما، ومتى، ومتى ما، وكيف، وكيفما. هذه تجزم الشرط والجزاء معاً، كقولك: إن تضربني أضربك، وما تفعل أفعل، ونحو ذلك.
والفعل يجزم إذا كان جواباً لما ليس بواجب، وما ليس بواجب هو: الأمر، والنهي، والإستفهام، والتمني، والنفي، والعرض، وهذه إذا أدخلت الفاء في جوابها انتصبت، تقول: زرني أزرك، ولا تفعل يكن خيراً لك، وليتك عندنا فنكرمك، وألا ماء أشربه.
 
====الفصل الثاني عشر ===
في النوادر
الإغراء، كقولك: دونك زيداً، وعليك عمراً.
سطر 509:
في الكتابة
وهو ثمانية فصول
====الفصل الأول ===
في مواضعات أسماء الذكور والدفاتر
والأعمال المستعملة في الدواوين
سطر 540:
والدروزن، ذكر الماسح وسواده الذي يثبت فيه مقادير ما يمسحه من الأرضين.
 
====الفصل الثاني ===
في مواضعات كتاب ديوان الخراج
الفيء: ما يؤخذ من أرض العنوة.
سطر 580:
التلجئة: أن يلجىء الضعيف ضيعة إلى قوي ليحامى عليها، وجمعها: الملاجىء، والتلاجىء وقد يلجيء القوي الضيعة، وقد ألجاها صاحبها إليه.
 
====الفصل الثالث ===
في مواصفات كتاب ديوان الخزن
الحمول. الأموال التي تحمل إلى بيت المال، واحدها: حمل، مصدر صير اسماً.
سطر 591:
وقد تختلف هذه المقادير باختلاف البلدان، لكن ذكرت ما هو أعم وأشهر.
 
====الفصل الرابع ===
في ألفاظ تستعمل في ديوان البريد
البريد، كلمة فارسية، وأصلها بريدة ذنب، أي محذوف الذنب، وذلك أن يقال: البريد محذوفة الأذناب، فعربت الكلمة وخففت، وسمي البغل: بريدا، والرسول الذي يركبه: بريدا، والمسافة التي بعدها فرسخان، بريدا، إذ كان يرتب في كل سكة بغال، وبعد ما بين السكتين فرسخان بالتقريب.
سطر 599:
الاسكدار، لفظة فارسية وتفسيرها: اذكو داري، أي من أين تمسك، وهو مدرج يكتب فيه عدد الخرائط والكتب الواردة والنافذة، وأسامي أربابها.
 
====الفصل الخامس ===
في مواضعات كتاب ديوان الجيش
الإثبات: أن يثبت اسم الرجل في الجريدة السوداء ويفرض له رزق.
سطر 616:
المقاصة: أن يحبس من القابض لماله ما كان تلمظه واستلفه، وربما يقاص من رزقه بحق بيت المال قبله من خراج، أو نحوه، فيجعل ما استلفه أخراجاً إليه وورداً له.
 
====الفصل السادس ===
في ألفاظ تستعمل في ديوان الضياع
والنفقات من ألفاظ المساح
سطر 639:
ولأهل نسف مكيال يسمى أيضاً: الغار، وهو مائة قفيز، والقفيز عياره تسعة أمناء ونصف.
 
====الفصل السابع ===
في ألفاظ تستعمل في ديوان الماء
قال الخليل: الأثقل سكر فزو.
سطر 669:
السواني: الإبل التي تمد الدلاء، وكذلك النواضح، وأحدتها: ناضجة، وسانية.
 
====الفصل الثامن ===
في مواضعات كتاب الرسائل
أما كتاب الرسائل فإن كل ما تقدم في هذا الباب مما يستعملونه، وأنا أذكر في هذا الفصل ما هو خاص لهم دون طبقات الكتاب في نقد الكلام ووصف نعوته وعيوبه.
سطر 721:
في الشعر والعروض
وهو خمسة فصول
====الفصل الأول ===
في علم جوامع العروض وذكر أسامي الأجناس
العروض، هو الجزء الأخير من النصف الأول من البيت، وهي مؤنثة، وبها سمي علم العروض، لأنه إن عرف نصف البيت سهل تقطيعه.
سطر 798:
وبيت النوع الأول منه، وهو: فعولن، ثماني مرات: فأما تـمـيم ابـن مـرٍّ فألفاهم القوم روبى نياما
 
====الفصل الثاني ===
في ألقاب العلل والزحافات
السالم من الأنواع: ما كان على حاله في الدائرة.
سطر 839:
وفي الوافر، إن كان مع الخرم معصوباً فهو أقصم، وإن كان مع الخرم منقوصاً فهو أعقص، وإن كان مع الخرم معقولاً فهو أجم.
 
====الفصل الثالث ===
في ذكر القوافي
القافية: الكلمة الأخيرة من البيت.
سطر 861:
وهو الذي لا يتحرك روية، والمطلق خلافه.
 
====الفصل الرابع ===
في اشتقاقات هذه الألقاب والمواضعات
الأثرم: المنكسر الثنية.
سطر 893:
المتكاوس، من القوافي: ما تزاحمت فيه الحركات، تكاوست الإبل، إذا تزاحمت.
 
====الفصل الخامس ===
في نقد الشعر
التشبيه: تمثيل الشيء بالشيء، كقول امرىء القيس:
سطر 932:
في الأخبار
وهو تسعة فصول
====الفصل الأول ===
في ذكر ملوك الفرس وألقابهم
الطبقة الأولى من ملوك البيشدادية أولهم كيومرت، ولقبه: كلشاه، أي ملك الطين، لأن عندهم هو الإنسان الأول، فكأنه لم يملك إلا الأرض.
سطر 993:
ثم يزدجرد بن شهريار بن أبرويز، ولقبه: الملك الأخير.
 
====الفصل الثاني ===
في ذكر الخلفاء وملوك الإسلام
ونعوتهم وألقابهم
سطر 1٬040:
ثم ابنه عبد الكريم، وهو الطائع.
 
====الفصل الثالث ===
في ملوك اليمن وألقابهم
أول ملوك اليمن من ولد قحطان: حمير بن سبأ.
سطر 1٬072:
ثم استدعي سيف بن ذي يزن أنو شروان ملك الفرس فأمده بجيش، قائده وهرز فأجلى الحبشة عن اليمن، ثم قتل سيف بن ذي يزن وتغلب على ملك اليمن مرازبة من الفرس، ثم انتقل ملكها إلى المسلمين.
 
====الفصل الرابع ===
في ذكر من ملك معداً من اليمانيين في الجاهلية
ملك معدا في الجاهلية: آل نصرة، وهو اللخميون من اليمن، وكانوا عمال الأكاسرة، وكانوا ينزلون العراق، أولهم: مالك بن فهم.
سطر 1٬101:
ومن ملوك العرب: آل جفنة، وهم غسان ملوك الشام، وهم من اليمن أيضاً، وكانوا عمال القياصرة. ولم أذكر أساميهم إذ ليست لهم نعوت ولا ألقاب.
 
====الفصل الخامس ===
في ذكر ملوك الروم
ملك الروم بعد الإسكندر بن فيلغوس، الذي قتل دارا بن دارا من ملوك مقدونية، وهي مدينة الحكماء من مدن يونان، عشة نفر كل واحد منهم سمي بطليموس، ومعناه، الحربي، ولهم ألقاب معروفة.
سطر 1٬121:
ولم أذكر أسامي ملوك الروم الذين كانوا بعد البطالة إذ ليست لهم ألقاب ولا نعوت معروفة.
 
==== الفصل السادس ===
في ألفاظ يكثر جريها في أخبار الفرس
المرازبة، جمع المرزبان، وهم ما وراء الملوك، وهم ملوك الأطراف، ومرز، هو الحد، بالفارسية، ومرزبان، وهو صاحب الحد وكانت الفرس تسمى صاحب النهر، أعني جيحون، مرزتوران، أي حد الترك، وكان أهل خراسان يسمونه مرزايران، أي حد العراق خراسان، تفسيره المشرق، وخراباران هو المغرب، ونيمروز، هو مهب الجنوب، لأنه الشمس تسامته نصف النهار.
سطر 1٬144:
الأكاسرة، جمع كسرى، على غير قياس، وكسرى، إعراب خسرو.
 
====الفصل السابع ===
في ألفاظ يكثر ذكرها في الفتوح والمغازي
وأخبار عرب الإسلام
سطر 1٬206:
النماردة: كانوا السريان، واحدهم، نمرود.
 
====الفصل الثامن ===
في ألفاظ يكثر ذكرها في أخبار العرب
وأيامها في الجاهلية
سطر 1٬239:
المخاليف: كور اليمن وأحدهم: مخلاف، ولكل مخلاف منها اسم يعرف به.
 
====الفصل التاسع ===
في ألفاظ يكثر ذكرها في أخبار الروم
البطريق: هو القائد من قواد الروم، يكون تحت يده عشرة آلاف رجل، وهم إثنا عشر بطريقاً، ستة منهم أبداً عند الطاغية في كور المملكة.