الفرق بين المراجعتين لصفحة: «مفاتيح العلوم»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
تنظيم كامل الكتاب
سطر 101:
الرطل، وكل رطل مائة وثمانية وعشرون درهماً.
 
====الفصل السادس====
في الحج
القران: أن ينوي العمرة مع الحج جميعاً.
سطر 114:
وشعائر الله، واحدتها، شعيرة، وهي العلامة.
 
====الفصل السابع====
في البيع والشركة
المصراة: الناقة التي تضر ضروعها ليجتمع فيها أللبن ثم تباع، وأصلها: المصررة، كما يقال: تظنيت، من الظن، وقيل: بل اشتقاقه من قولهم: صري اللبن، إذا اجتمع في الضرع، وقد أصرت الناقة تصري، وصراها صاحبها، وهذا أقرب إلى الصواب.
سطر 129:
التفليس: فعل متعد، من أفلس الرجل إفلاساً، واشتقاقه من الفلس، كأنها صارت دراهمه فلوساً، وفلسه غيره تفليساً.
 
====الفصل الثامن====
في النكاح والطلاق
الشغار: معجمة الغين، مثل أن يزوج الرجل ابنته من آخر على أن يزوجه هو أخته، من غير مهر.
سطر 146:
وأما المحلل في السبق، فهو أن يتسابق اثنان يتراهنان في الرمي، فيدخل ثالث فيما بينهما يأخذ إن سبق ولا يغرم إن سبق.
 
====الفصل التاسع====
في الديات
العاقلة: العصبة عند أصحاب الحديث، وهم عند أصحاب الرأي أصحاب القاتل، يعقلون القتيل عن القاتل، أي يدونه.
سطر 163:
الآمة: التي تصل إلى أم الدماغ، وكذلك الجائفة.
 
====الفصل العاشر ====
في الفريضة
العصبة: قرابة الرجل لأبيه الذكور، وبنوه، وبنو أبيه.
سطر 171:
التناسخ: تناسخ الوراثة: أن يموت وجثة بعد ورثه، وأصل الميراث قائم لم يقسم.
 
====الفصل الحادي عشر ====
في النوادر
اليمين الغموس، قال الخليل: وهي التي لا استثناء فيها، وقيل: هي التي يقطع بها الحق، وهذا أصح، وسميت بذلك، لأنها تغمس صاحبها في الذنوب.
سطر 186:
الرقبى: هو أن يسكنه داراً ثم يراقب أحدها موت صاحبه ليرتجع الدار بعده.
 
===الباب الثاني===
في الكلام
وهو سبعة فصول
====الفصل الأول ====
في مواضعات متكلمي الإسلام
الشيء، هو ما يجوز أن يخبر عنه وتصح الدلالة عليه.
سطر 211:
التحكيم، قول الحرورية: لا حكم إلا لله، وهم المحكمة.
 
====الفصل الثاني ====
في ذكر أسامي أرباب الآراء والمذاهب من المسلمين
وهي سبعة مذاهب
سطر 309:
علي المرتضى، ثم الحسن المجتبى، ثم الحسين سيد الشهداء، ثم علي زين العابدين، ثم محمد الباقر، ثم جعفر الصادق، ثم موسى الكاظم، ثم علي الرضا، ثم محمد الهادي، ثم علي الصابر، ثم الحسن الطاهر، ثم محمد المهدي، القائم المنتظر، وأنه لم يمت، ولا يموت بزعمهم حتى يملأ الأرض عدلاً، كما ملئت جوراً، وهو محمد بن الحسن بن علي بن محمد بن علي بن موسى بن جعفر بن محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب عليهم السلام.
 
====الفصل الثالث ====
في أصناف النصارى ومواضعاتهم
هم ثلاثة أصناف: أولهم: الملكانية، وهم منسوبون إلى ملكان، وهم أقدمهم.
سطر 317:
الهيكل: بيت الصور، فيه صور الأنبياء عليهم السلام، وصور الملوك، وقد ذكرت مراتبهم في الدين، وأسماء رؤسائهم في باب الأخبار.
 
====الفصل الرابع ====
في ذكر أصناف اليهود ومواضعاتهم
أصناف اليهود كثيرة، فمنهم العنانية، وهم ينسبون إلى عاني، كما قيل لأصحاب ماني: المنانية.
سطر 332:
توراة الثمانين: ويقال: السبعين، هي التي ترجمها ثمانون حبراً لبعض ملوك الروم، وذلك أنه أفردهم وفرق بينهم وأمرهم بترجمة التوراة، ليأمن تواطأهم على تغيير شيء منها ففعلوا، وهي أصح تراجم التوراة، والله أعلم.
 
====الفصل الخامس ====
في أسامي أرباب الملل والنحل المختلفة
الدهرية: الذين يقولون بقدم الدهر.
سطر 351:
السوفسطائيون، هم الذين لا يثبتون حقائق الأشياء، وهي كلمة يونانية. وأما ألفاظ الفلاسفة فقد ذكرتها في أبوابها وبالله التوفيق.
 
====الفصل السادس ====
في ذكر عبدة الأصنام من العرب
وأسماء أصنامهم
سطر 365:
وسعد، بني ملكان بن كنانة.
 
====الفصل السابع ====
في أصول الدين التي يتكلم فيها المتكلمون
أولها: القول في حدوث الأجسام، والرد على الدهرية الذين يقولون بقدم الدهر والدلالة على أن للعالم محدثاً، وهو الله تعالى، والرد على الثنوية من المجوس والزنادقة، وعلى المثلثة من النصارى، وعلى غيرهم ممن قالوا بكثرة الصانعين، وأنه لا يشبه الأشياء، والرد على اليهود، وعلى غيرهم من المشبهة، وأنه ليس بجسم.
سطر 376:
فهذه أصول الدين التي يتكلم المتكلمون فيها ويتناظرون عليها، وما سوى ذلك فهو إما فروع لهذه، وإما مقدمات وتوطئات لها.
 
===الباب الثالث ===
في النحو
وهو إثنا عشر فصلاً
====الفصل الأول ====
في وجوه الإعراب ومبادىء النحو
على مذهب عامة النحويين
سطر 390:
وقد فرق البصريون بين هذه الأسماء فجعلوا الرفع لما دخل على الأسماء المتمكنة التي يلزمها الإعراب بالحركات الثلاث، مثل قولك: زيد، وعمرو، وعبد الله، وجعلوا الضم لما بني مضموماً، مثل: نحن، وقط، وحيث، وجعلوا الفتح لما بني مفتوحاً، نحو: أين، وكيف، وشتان، وجعلوا الخفض للأسماء المتمكنة التي يلزمها الإعراب بالحركات الثلاث، وجعلوا الكسر لما بني مكسوراً، نحو: هؤلاء، وأمس، وجير، وكذلك فعلوا في الجزم والوقف، جعلوا الجزم في الأفعال لما جزم بعامل، والوقف لما بني ساكناً، نحو: وقد وهل.
 
====الفصل الثاني ====
في وجوه الإعراب وما يتبعها
على ما يحكي عن الخليل بن أحمد
سطر 415:
النبرة: الهمزة التي تقع في أواخر الأفعال والأسماء، نحو: سبأ، وقرأ، وملأ.
 
====الفصل الثالث ====
في وجوه الإعراب على مذهب فلاسفة اليونانيين
الرفع، عند أصحاب المنطق من اليونانيين، واو ناقصة، وكذلك الضم وأخواته المذكورة.
سطر 423:
الروم والأشمام، نسبتهما إلى هذه الحركات كنسبة الحركات إلى حروف المد واللين، أعني الألف والواو والياء.
 
====الفصل الرابع ====
في تنزيل الأسماء
الاسم السالم المتمكن، نحو: زيد، وعمرو، وحمار، وفرس.
سطر 436:
الأسماء المضمرة، مثل: أنت، وهو، وهي.
 
====الفصل الخامس ====
في الوجوه التي ترفع بها الأسماء
الوجوه التي ترفع بها الأسماء سبعة: المبتدأ وخبره، كقولك: زيد منطلق، فزيد المبتدأ، ومنطلق خبره.
سطر 444:
والحروف التي تنصب الأسماء بعدها وترفع الأخبار، وهي: إن، وأن، وكأن، ولكن، وليت، ولعل.
 
====الفصل السادس ====
في الوجوه التي تنصب بها الأسماء
النصب يدخل الأسماء من ثلاثة عشر وجهاً.
سطر 461:
والمدح والذم بإضمار أعني، كقولك: الحمد لله، أهل الحمد، ومعناه: أعني: أهل الحمد، وكقول الله عز وجل: "وامرأته حمالة الحطب" في قراءة من نصب، حمالة، معناه: أعني حمالة الحطب.
 
====الفصل السابع ====
في الوجوه التي تخفض بها الأسماء
الخفض، يدخل الأسماء من وجهين: أحدهما الإضافة إلى اسم أو إلى ظرف، كقولك: دار زيد، وكقولك: بعد عمرو، وقبل سعد.
والوجه الثاني: حرف المعنى، وحروف المعاني الخافضة: من، وعن، وعلى، وإلى، والكاف الزائدة، والباء الزائدة، واللام الزائدة، ورب.
 
====الفصل الثامن ====
في الوجوه التي يتبع بها الاسم ما قبله
في وجوه الإعراب كلها
سطر 474:
والصفة، هي النعت، كقولك: مررت برجل ذي مال، ومررت بالرجل الحسن.
 
====الفصل التاسع ====
في تنزيل الأفعال
الأفعال أربعة أجناس: فعل قد مضى، كقولك: أكل أمس، وذهب، وهو مفتوح أبداً.
سطر 481:
وفعل مبني للأمر، كقولك: كل، واذهب، وهو عند بعضهم مجزوم بعامل، وهو لام الأمر.
 
====الفصل العاشر ====
في الحروف التي تنصب بها الأفعال
الحروف التي تنصب الأفعال المضارعة، وهي: أن، ولن، وكي، وكيما، وكيلا، واللام المكسورة.
سطر 490:
والفاء تنصب إذا كان الفعل جواباً لما ليس بواجب، وكذلك الواو، إلا أن معناها غير معنى الفاء، وكذلك: أو إذا كانت بمعنى حتى.
 
====الفصل الحادي عشر ====
في الحروف التي تجزم الأفعال المضارعة
الحروف التي تجزم الأفعال المضارعة: لم، ولما، وألم، وألما، وحروف الجزاء، وهي: إن، وما، ومهما، وإذما، وحيثما، ومن، وأنى، وأين، وأينما، ومتى، ومتى ما، وكيف، وكيفما. هذه تجزم الشرط والجزاء معاً، كقولك: إن تضربني أضربك، وما تفعل أفعل، ونحو ذلك.
والفعل يجزم إذا كان جواباً لما ليس بواجب، وما ليس بواجب هو: الأمر، والنهي، والإستفهام، والتمني، والنفي، والعرض، وهذه إذا أدخلت الفاء في جوابها انتصبت، تقول: زرني أزرك، ولا تفعل يكن خيراً لك، وليتك عندنا فنكرمك، وألا ماء أشربه.
 
====الفصل الثاني عشر ====
في النوادر
الإغراء، كقولك: دونك زيداً، وعليك عمراً.
سطر 506:
الترخيم في النداء أن يقال: يا حار، ومعناه: يا حارث.
 
===الباب الرابع ===
في الكتابة
وهو ثمانية فصول
====الفصل الأول ====
في مواضعات أسماء الذكور والدفاتر
والأعمال المستعملة في الدواوين
سطر 540:
والدروزن، ذكر الماسح وسواده الذي يثبت فيه مقادير ما يمسحه من الأرضين.
 
====الفصل الثاني ====
في مواضعات كتاب ديوان الخراج
الفيء: ما يؤخذ من أرض العنوة.
سطر 580:
التلجئة: أن يلجىء الضعيف ضيعة إلى قوي ليحامى عليها، وجمعها: الملاجىء، والتلاجىء وقد يلجيء القوي الضيعة، وقد ألجاها صاحبها إليه.
 
====الفصل الثالث ====
في مواصفات كتاب ديوان الخزن
الحمول. الأموال التي تحمل إلى بيت المال، واحدها: حمل، مصدر صير اسماً.
سطر 591:
وقد تختلف هذه المقادير باختلاف البلدان، لكن ذكرت ما هو أعم وأشهر.
 
====الفصل الرابع ====
في ألفاظ تستعمل في ديوان البريد
البريد، كلمة فارسية، وأصلها بريدة ذنب، أي محذوف الذنب، وذلك أن يقال: البريد محذوفة الأذناب، فعربت الكلمة وخففت، وسمي البغل: بريدا، والرسول الذي يركبه: بريدا، والمسافة التي بعدها فرسخان، بريدا، إذ كان يرتب في كل سكة بغال، وبعد ما بين السكتين فرسخان بالتقريب.
سطر 599:
الاسكدار، لفظة فارسية وتفسيرها: اذكو داري، أي من أين تمسك، وهو مدرج يكتب فيه عدد الخرائط والكتب الواردة والنافذة، وأسامي أربابها.
 
====الفصل الخامس ====
في مواضعات كتاب ديوان الجيش
الإثبات: أن يثبت اسم الرجل في الجريدة السوداء ويفرض له رزق.
سطر 616:
المقاصة: أن يحبس من القابض لماله ما كان تلمظه واستلفه، وربما يقاص من رزقه بحق بيت المال قبله من خراج، أو نحوه، فيجعل ما استلفه أخراجاً إليه وورداً له.
 
====الفصل السادس ====
في ألفاظ تستعمل في ديوان الضياع
والنفقات من ألفاظ المساح
سطر 639:
ولأهل نسف مكيال يسمى أيضاً: الغار، وهو مائة قفيز، والقفيز عياره تسعة أمناء ونصف.
 
====الفصل السابع ====
في ألفاظ تستعمل في ديوان الماء
قال الخليل: الأثقل سكر فزو.
سطر 669:
السواني: الإبل التي تمد الدلاء، وكذلك النواضح، وأحدتها: ناضجة، وسانية.
 
====الفصل الثامن ====
في مواضعات كتاب الرسائل
أما كتاب الرسائل فإن كل ما تقدم في هذا الباب مما يستعملونه، وأنا أذكر في هذا الفصل ما هو خاص لهم دون طبقات الكتاب في نقد الكلام ووصف نعوته وعيوبه.
سطر 718:
التاريخ: ما روي، كلمة فارسية أصلها: ماء رزو، فأعربت، وهذا اشتقاق بعيد إلا أن الرواية جاءت به.
 
===الباب الخامس ===
في الشعر والعروض
وهو خمسة فصول
====الفصل الأول ====
في علم جوامع العروض وذكر أسامي الأجناس
العروض، هو الجزء الأخير من النصف الأول من البيت، وهي مؤنثة، وبها سمي علم العروض، لأنه إن عرف نصف البيت سهل تقطيعه.
سطر 798:
وبيت النوع الأول منه، وهو: فعولن، ثماني مرات: فأما تـمـيم ابـن مـرٍّ فألفاهم القوم روبى نياما
 
====الفصل الثاني ====
في ألقاب العلل والزحافات
السالم من الأنواع: ما كان على حاله في الدائرة.
سطر 839:
وفي الوافر، إن كان مع الخرم معصوباً فهو أقصم، وإن كان مع الخرم منقوصاً فهو أعقص، وإن كان مع الخرم معقولاً فهو أجم.
 
====الفصل الثالث ====
في ذكر القوافي
القافية: الكلمة الأخيرة من البيت.
سطر 861:
وهو الذي لا يتحرك روية، والمطلق خلافه.
 
====الفصل الرابع ====
في اشتقاقات هذه الألقاب والمواضعات
الأثرم: المنكسر الثنية.
سطر 893:
المتكاوس، من القوافي: ما تزاحمت فيه الحركات، تكاوست الإبل، إذا تزاحمت.
 
====الفصل الخامس ====
في نقد الشعر
التشبيه: تمثيل الشيء بالشيء، كقول امرىء القيس:
سطر 929:
ألخير الذي أنا أبـتـغـيه أو الشر الذي هو يبتغيني
 
===الباب السادس ===
في الأخبار
وهو تسعة فصول
====الفصل الأول ====
في ذكر ملوك الفرس وألقابهم
الطبقة الأولى من ملوك البيشدادية أولهم كيومرت، ولقبه: كلشاه، أي ملك الطين، لأن عندهم هو الإنسان الأول، فكأنه لم يملك إلا الأرض.
سطر 993:
ثم يزدجرد بن شهريار بن أبرويز، ولقبه: الملك الأخير.
 
====الفصل الثاني ====
في ذكر الخلفاء وملوك الإسلام
ونعوتهم وألقابهم
سطر 1٬040:
ثم ابنه عبد الكريم، وهو الطائع.
 
====الفصل الثالث ====
في ملوك اليمن وألقابهم
أول ملوك اليمن من ولد قحطان: حمير بن سبأ.
سطر 1٬072:
ثم استدعي سيف بن ذي يزن أنو شروان ملك الفرس فأمده بجيش، قائده وهرز فأجلى الحبشة عن اليمن، ثم قتل سيف بن ذي يزن وتغلب على ملك اليمن مرازبة من الفرس، ثم انتقل ملكها إلى المسلمين.
 
====الفصل الرابع ====
في ذكر من ملك معداً من اليمانيين في الجاهلية
ملك معدا في الجاهلية: آل نصرة، وهو اللخميون من اليمن، وكانوا عمال الأكاسرة، وكانوا ينزلون العراق، أولهم: مالك بن فهم.
سطر 1٬101:
ومن ملوك العرب: آل جفنة، وهم غسان ملوك الشام، وهم من اليمن أيضاً، وكانوا عمال القياصرة. ولم أذكر أساميهم إذ ليست لهم نعوت ولا ألقاب.
 
====الفصل الخامس ====
في ذكر ملوك الروم
ملك الروم بعد الإسكندر بن فيلغوس، الذي قتل دارا بن دارا من ملوك مقدونية، وهي مدينة الحكماء من مدن يونان، عشة نفر كل واحد منهم سمي بطليموس، ومعناه، الحربي، ولهم ألقاب معروفة.
سطر 1٬121:
ولم أذكر أسامي ملوك الروم الذين كانوا بعد البطالة إذ ليست لهم ألقاب ولا نعوت معروفة.
 
==== الفصل السادس ====
في ألفاظ يكثر جريها في أخبار الفرس
المرازبة، جمع المرزبان، وهم ما وراء الملوك، وهم ملوك الأطراف، ومرز، هو الحد، بالفارسية، ومرزبان، وهو صاحب الحد وكانت الفرس تسمى صاحب النهر، أعني جيحون، مرزتوران، أي حد الترك، وكان أهل خراسان يسمونه مرزايران، أي حد العراق خراسان، تفسيره المشرق، وخراباران هو المغرب، ونيمروز، هو مهب الجنوب، لأنه الشمس تسامته نصف النهار.
سطر 1٬144:
الأكاسرة، جمع كسرى، على غير قياس، وكسرى، إعراب خسرو.
 
====الفصل السابع ====
في ألفاظ يكثر ذكرها في الفتوح والمغازي
وأخبار عرب الإسلام
سطر 1٬206:
النماردة: كانوا السريان، واحدهم، نمرود.
 
====الفصل الثامن ====
في ألفاظ يكثر ذكرها في أخبار العرب
وأيامها في الجاهلية
سطر 1٬239:
المخاليف: كور اليمن وأحدهم: مخلاف، ولكل مخلاف منها اسم يعرف به.
 
====الفصل التاسع ====
في ألفاظ يكثر ذكرها في أخبار الروم
البطريق: هو القائد من قواد الروم، يكون تحت يده عشرة آلاف رجل، وهم إثنا عشر بطريقاً، ستة منهم أبداً عند الطاغية في كور المملكة.
سطر 1٬256:
والحمد لله كثيراً وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آل محمد الطاهرين وسلم تسليماً كثيراً.
 
==المقالة الثانية==
وهي تسعة أبواب
===الباب الأول ===
في الفلسفة
وهو ثلاثة فصول
 
====الفصل الأول ====
في أقسام الفلسفة
الفلسفة، مشتقة من كلمة يونانية، وهي فيلاسوفيا، وتفسيرها: محبة الحكمة، فلما أعربت قيل: فيلسوف، ثم اشتقت الفلسفة منه، ومعنى الفلسفة: علم حقائق الأشياء، والعمل بما هو أصلح.
السطر 1٬284 ⟵ 1٬285:
فأما علم الحيل فعلم لا يشارك هذه الأربعة وغيرها أيضاً، وقد أفردت لهذه الأقسام أبواباً يشتمل كل باب منها على عدة فصول، وبينت فيها جوامعها، ومواضعات أهلها، وبالله التوفيق.
 
====الفصل الثاني ====
في جمل العلم الإلهي الأعلى
الله تبارك وتعالى وعز وعلا هو موجد العالم، وهو السبب الأول والعلة الأولى، وهو الواحد والحق، وما سواه لا يخلو من كثرة من جهة أو جهات، وصفته الخاصة أنه واجب الوجود وسائر الموجودات ممكنة الوجود.
السطر 1٬295 ⟵ 1٬296:
الطبيعة، هي القوة المدبرة لكل شيء مما في العالم الطبيعي، والعالم الطبيعي مما تحت فلك القمر إلى مركز الأرض.
 
====الفصل الثالث====
في ألفاظ يكثر ذكرها في الفلسفة وفي كتبها
هيولي: كل جسم هو الحامل لصورته، كالخشب للسرير، والباب، وكالفضة للخاتم. والخلخال، وكالذهب للدينار والسوار.
السطر 1٬338 ⟵ 1٬339:
النواميس، هي السنن التي تضعها الحكماء للعامة لوجه من المصلحة، واحدها: ناموس.
 
===الباب الثاني ===
في المنطق
وهو تسعة فصول
====الفصل الأول====
في إيساغوجي
هذا العلم يسمى باليونانية، لوغيا، وبالسريانية، مليلوثا، وبالعربية: المنطق.
السطر 1٬357 ⟵ 1٬358:
والمحمول هو الذي يسمونه خبر المبتدأ، وهو الصفة، كقولك: زيد كاتب، فزيد هو الموضوع، وكاتب هو المحمول، بمعنى الخبر.
 
====الفصل الثاني====
في قاطيغورياس
الكتاب الأول من كتب أرسطاطاليس في المنطق، يسمى، قاطيغورياس، وأما إيساغوجي، فإنه لغرفوريوس، صنفه مدخلاً إلى كتب المنطق، ومعنى قاطيغورياس باليونانية، يقع على المقولات.
السطر 1٬376 ⟵ 1٬377:
المقولة العاشرة: مقولة يفعل، وهو التأثير في الشيء الذي يقبل الأثر، مثل التسخين، والانفعال مثل التسخين، وكالقطع والانقطاع.
 
====الفصل الثالث====
في باري أرمينياس
اسم الكتاب الثاني في باري أرمينياس، ومعناه يدل على التفسير، فمما يذكر فيه الاسم، والكلمة، والرباطات.
السطر 1٬395 ⟵ 1٬396:
القضية المطلقة: التي لا جهة لها.
 
====الفصل الرابع====
في أنولوطيقا
هذا الكتاب يسمى باليونانية: أنولوطيقا، ومعناه: العكس، لأنه يذكر فيه قلب المقدمات، وما ينعكس منها وما لا ينعكس.
السطر 1٬421 ⟵ 1٬422:
والثامنة: جزئية سالبة كبرى وكلية موجبة صغرى، تنتج في الشكل الثالث جزئية بالرد إلى الامتناع.
 
====الفصل الخامس====
في أفودقطيقي
هذا الكتاب يسمى، أفودقطيقي، ومعناه، الإيضاح، وذلك أنه يوضح فيه القياس الصحيح وغير الصحيح.
السطر 1٬429 ⟵ 1٬430:
المثال: أن تشير إلى شخص من أشخاص الكلى لتدل به عليه.
 
====الفصل السادس====
في طوبيقي
اسم هذا الكتاب: طوبيقي، ومعناه، المواضع، أي مواضع القول، يذكر فيه الجدل، ومعنى الجدل: تقرير الخصم على ما يدعيه من حيث أقر حقاً، كان أو باطلاً، أو من حيث لا يقدر الخصم أن يعانده لاشتهار مذهبه، ورأيه فيه، لأنه يزري على مذهب ورأيه فيه.
 
====الفصل السابع====
في سوفسطيقي
هذا الكتاب يسمى: سوفسطيقي، ومعناه، التحكم، والسوفسطائي، هو المتحكم، يذكر فيه وجوه المغالطات وكيف التحرز منها، والسوفسطائيون، هم الذين لا يثبتون حقائق الأشياء.
السطر 1٬441 ⟵ 1٬442:
هذا الكتاب يسمى: ريطوريقي، ومعناه: الخطابة، يتكلم فيه على الأشياء المقنعة، ومعنى الإقناع: أن يعقل نفس السامع الشيء بقولٍ يصدق به، وإن لم يكن ببرهان.]]
 
== ==الفصل التاسع ====
في بيوطيقي
السطر 1٬448 ⟵ 1٬449:
وقياس ذلك، تبينته فتبين لي، وتحققته فتحقق لي.
 
===الباب الثالث ===
في الطب
وهو ثمانية فصول
====الفصل الأول====
في التشريح
الشرايين، هي العروق النابضة، واحدها: شريان، ومنبتها من القلب، تنتشر فيها الحرارة الغريزية، أي الطبيعية، وتجري فيها المهجة، وهي دم القلب.
السطر 1٬479 ⟵ 1٬480:
المسام: المنافذ التي يخرج منها العرق، ولا واحد لها من لفظها، إلا السم، ومثاله: المذاكر، والمحاسن، والمعالي، ولا واحد لشيء من هذه في بناء جمعه، وكذلك مراق البطن: مارق منه ولان، ولا واحد لها من بناء جمعها.
 
====الفصل الثاني====
في الأمراض والأدواء
السعفة، في الرأس والوجه قروح فيه وربما كانت قحلة يابسة وربما كانت رطبة يسيل منها ماء صديد.
السطر 1٬568 ⟵ 1٬569:
الوباء، مهموز مقصور: مرض عام، وجمعه الأوباء، ولا يجوز مده، وجمعه أوبئة.
 
====الفصل الثالث====
في ذكر الأغذية
الأطوية، على وزن الأكسية: من لمعام أهل الشام، ولا واحد له: هكذا قال الخليل، وقال بعضهم: بكسره، على بناء زينية.
السطر 1٬597 ⟵ 1٬598:
السمك المقور المالح: الذي ينقع في الخل ونحوه.
 
====الفصل الرابع====
في الأدوية المفردة
الأدوية المفردة، إما نباتية، وهي تمر أو بذور، أو زهر، أو ورق، أو قضبان، أو أصول، أو قشور، أو عصارات، أو ألبان، أو صموغ.
السطر 1٬640 ⟵ 1٬641:
اليبروح، هو بالفارسية هزاركشاي، وتفسيره: ألف عقدة. حب البلسان: هو المنشم.
 
====الفصل الخامس====
في ذكر أدوية مشتبهة الأسماء
الأصابع الصفر: نبات ينفع من الجنون.
السطر 1٬680 ⟵ 1٬681:
حي العالم: هو هميشك.
 
====الفصل السادس====
في ذكر الأدوية المركبة
الترياق، مشتق من. تيريون، باليونانية، وهو اسم لما ينهس من الحيوان، كالأفاعي ونحوها، ويقال له بالعربية أيضاً: الدرياق.
السطر 1٬700 ⟵ 1٬701:
وأسماء الأدوية يكون أكثرها على فعول، بفتح الفاء، كالغسولات، والتطولات، والسكوبات، والوجورات، والسعوطات، واللدودات، واللعوقات.
 
====الفصل السابع====
في أوزان الأطباء ومكاييلهم
ايطاليقوس: هو ثماني عشرة أوقية، وقد ذكرت مقدار الأوقية في باب الفقه.
السطر 1٬736 ⟵ 1٬737:
هكذا مكاييلهم.
 
====الفصل الثامن ====
في النوادر
الأمزجة، تسعة، وهي: المعتدل، والحار، والبارد، والرطب، واليابس، والحار الرطب، والحار اليابس، والبارد الرطب، والبارد اليابس.
السطر 1٬762 ⟵ 1٬763:
ثم له حالات كثيرة، ولكل واحد منها ألقاب يطول الكلام بذكرها، ولا يكاد يتصورها إلا خراق الأطباء، مثل: النملي، والدودي، والمنشاري، والغزالي، وذنب الغار، والمطرقي، والموجي، ونحو ذلك من التشبيهات.
 
===الباب الرابع ===
في الأرثماطيقي
وهو خمسة فصول
====الفصل الأول====
في الكمية المفردة
الارثماطيقي: علم العدد.
السطر 1٬783 ⟵ 1٬784:
العددان المتحابان، هما اللذان إذا جمعت أجزاء كل واحد منهما تساوي مجموعاهما.
 
====الفصل الثاني====
في الكمية المضافة
الكمية المفردة، التي تقدم ذكرها وذكر أقسامها في الفصل الأول.
السطر 1٬795 ⟵ 1٬796:
 
 
==== الفصل الثالث ====
في الأعداد المسطحة والمجسمة
السطر 1٬823 ⟵ 1٬824:
فأما الستة فلا تحفظ هذا الترتيب، فوسطها وبدؤها ونهايتها ستة ولكن ليست مع نهايتها ثلاثون، كما أن وسطها ستة وثلاثون، وكذلك مائتان وستة عشر، بدؤها ووسطها ونهايتها ستة.
 
====الفصل الرابع====
في العيارات
النسبة: أن تنسب العدد إلى آخر، فتقول: هو نصفه، أو ثلثه، أو ضعفه، أو نحو ذلك.
السطر 1٬841 ⟵ 1٬842:
فهذه جميع العيارات.
 
====الفصل الخامس====
في وجوه الحسابات
حساب الهند قوامه تسع صور، يكتفي بها في الدلالة على الأعداد إلى ما لا نهاية له.
السطر 1٬872 ⟵ 1٬873:
ومن حسابات الفقهاء تدبير الحشو، ويسمى: التتمة، وحساب الدرهم والدينار، وحساب الديباج، ويقع في هذه كلها إما اعتياض، وإما إختلال وإختلاف، وأحسنها وأجمعها الذي لا يختلف في حال هو حساب الجبر والمقابلة.
 
===الباب الخامس ===
في الهندسة
وهو أربعة فصول
====الفصل الأول====
في مقدمات هذه الصناعة
هذه الصناعة تسمى باليونانية: جومطرياً، وهي صناعة المساحة. وأما الهندسة، فكلمة فارسية معربة، وفي الفارسية: إندازة، أي المقادير. قال الخليل: المهندس: الذي يقدر مجاري القنى ومواضعها حيث تحتضر، وهو مشتق من الهندزة، وهي فارسية، فصيرت الزاي سيناً في الإعراب، لأنه ليس بعد الدال زاي في كلام العرب.
السطر 1٬887 ⟵ 1٬889:
والنقطة: شيء لا بعد له من طول ولا عرض ولا عمق، ولا تدرك بالحس إلا مع الخط، لأنها نهايته، وأما على الإنفراد فإنها لا تدرك إلا بالوهم.
 
====الفصل الثاني====
في الخطوط
الخطوط ثلاثة: مستقيم، ومقوس، ومنحن.
السطر 1٬908 ⟵ 1٬910:
الجيب المستوى، هو نصف وتر ضعف القوس التي هو جيبها، مثل: آه، فإنه نصف وتر ضعف قوس آب.
الجيب المعكوس، هو سهم ضعف القوس الذي هو جيب لها، كخط 5ب لقوس آب.
====الفصل الثالث====
في البسائط
أنواع البسائط ثلاثة: مسطح، ومقبب، ومقعر.
السطر 1٬926 ⟵ 1٬928:
تقبيب المخروط، هو شكل يبتدىء من نقطة وينتهي إلى محيط دائرة، ويسمى أيضاً: الشكل الصنوبري، تشبيهاً بحمل شجرة الصنوبر.
 
====الفصل الرابع====
في المجسمات
الشكل الناري، هو جسم يحيط به أربعة سطوح مثلثات متساوية الأضلاع.
السطر 1٬948 ⟵ 1٬950:
الهليلجي والعجسي: يحدثان عن قطعتي دائرة، أي قوسان، إذا التقى طرفاهما وديرت دورة الكرة بين قطبين مرة.
 
===الباب السادس ===
في علم النجوم
وهو أربعة فصول
====الفصل الأول====
في أسماء النجوم السيارة والثابتة وصورها
علم النجوم، يسمى بالعربية: التنجيم، وباليونانية: إصطرنوميا. واصطر، هو النجم. ونوميا، هو العلم.
السطر 2٬022 ⟵ 2٬024:
الأنواء: النوء سقوط النجم من منازل القمر في المغرب بعد الفجر، وطلوع آخر يقابله من ساعته في المشرق، وهو رقيبه، وسقوط النجم منها في ثلاثة عشر يوماً، ما خلا الجبهة، فإن لها أربعة عشر يوماً، ويقال: خوى النجم يخوي خيا وخواء، إذا مضت مدة نوئه ولم يكن فيه مطر أو ريح أو برد أو حر.
 
====الفصل الثاني====
في ذكر الأفلاك وتركيبها
وأحوال الكواكب فيها وهيئة الأرض وأقاليمها
السطر 2٬087 ⟵ 2٬089:
الجيب، مقداره قد ذكرناه في باب الهندسة، ومقدار فلك الشمس الذي يذكر في باب الكسوف هو مقدار جرمها برأي العين على القياس المصطلح عليه، ومقدار فلك القمر كذلك، فأما مقدار فلك الجوزهر، فهو الموضع الذي يقطعه القمر من صنوبرة ظل الأرض.
 
====الفصل الثالث====
في مبادىء الأحكام
 
السطر 2٬159 ⟵ 2٬161:
القران: يعني به اجتماع زحل والمشتري خاصة إذا أطلقت، فإذا عني قران كوكبين آخرين قيد بذكرهما.
 
====الفصل الرابع====
في آلات المنجمين
الاضطراب، معناه: مقياس النجوم، وهم باليونانية: اصطرلابون. واصطر، هو النجم، ولابون، هو المرآة، ومن ذلك قيل لعلم النجوم: اصطرنوميا، وقد يهذي بعض المولعين بالاشتقاقات في هذا الاسم بما لا معنى له، وهو أنهم يزعمون أن لاب اسم رجل، وأسطر جمع: سطر، وهو الخط، وهذا اسم يوناني اشتقاقه من لسان العرب: جهل وسخف.
السطر 2٬181 ⟵ 2٬183:
الكرة، معروفة، من آلات المنجمين، وبها تعرف هيئة الفلك وصورة الكواكب، وتسمى أيضاً: البيضة.
 
===الباب السابع ===
في الموسيقى
وهو ثلاثة فصول
====الفصل الأول====
في أسامي الآلات وما يتبعها
الموسيقى، معناه، تأليف الألحان، واللفظة يونانية، وسمى المطرب ومؤلف الألحان: الموسيقور، والموسيقار.
السطر 2٬226 ⟵ 2٬228:
والصحيح، السجاح، دوبد الاسجاح.
 
====الفصل الثاني====
في جوامع الموسيقى
 
السطر 2٬253 ⟵ 2٬255:
والثانية: ثقيلة الريسات، ثم واسطة الريسات، ثم حادة الريسات، ثم ثقيلة الأوساط، ثم واسطة الأوساط، ثم حادة الأوساط، ثم الوسطى، ثم فاصلة الوسطى، ثم ثقيلة المنفصلات، ثم واسطة المنفصلات، ثم حادة المنفصلات، ثم ثقيلة الحادات، ثم واسطة الحادات، ثم حادة الحادات.
 
====الفصل الثالث====
في الإيقاعات المستعملة
الإيقاع، هو النقلة على النغم في أزمنة محدودة المقادير.
السطر 2٬264 ⟵ 2٬266:
والسابع: خفيف الثقيل الأول، وهو ثلاث نقرات متوالية أخذ من نقرات الثقيل الأول، وهذا رسمه: تن تن تن، تن تن تن.
 
===الباب الثامن ===
في الحيل
وهو فصلان
====الفصل الأول====
في جر الأثقال بالقوة اليسيرة، وآلاته
في الألفاظ التي يستعملها أهل الحيل في جر الأثقال بالقوة اليسيرة صناعة الحيل، يسمى باليونانية: منجانيقون. وأحد أقسامها، جر الأثقال بالقوة اليسيرة.
السطر 2٬285 ⟵ 2٬287:
الأسطام: حديدة تكون في طرف السهم حيث يعلق حجر الرمي.
 
====الفصل الثاني====
في حيل حركة الماء وصنعة الأواني العجيبة
وما يتصل بها من صنعة الآلات المتحركة بذاتها
السطر 2٬311 ⟵ 2٬313:
الكونيا، للنجارين يقدرون بها الزاوية القائمة.
 
===الباب التاسع ===
في الكيمياء
وهو ثلاثة فصول
====الفصل الأول====
في آلات هذه الصناعة
اسم هذه الصناعة، الكيمياء، وهو عربي، واشتقاقه من، كمي يكمى، إذا ستر وأخفى، ويقال، كمى الشهادة يكميها، إذا كتمها.
السطر 2٬328 ⟵ 2٬330:
نافخ نفسه: تنور يكون له أسفل على ثلاث قوائم، مثقب الحيطان والقرار، وله دكان من طين يوقد ويوضع عليه الدواء في كوز مطين، في موضع تصفقه الريح. الدرج، شبه درج من طين، يوقد عليه ويعالج به الأجساد.
 
====الفصل الثاني====
في أسماء الجوهر والعقاقير
والأدوية المستعملة في هذه الصناعة
السطر 2٬367 ⟵ 2٬369:
 
 
==== الفصل الثالث ====
في تدبيرات هذه الأشياء ومعالجتها
السطر 2٬388 ⟵ 2٬390:
وأصناف المعدني من الأجساد: الذهب، والفضة، والرصاص الأسرب، والقلعي، ومن الأرواح: الزئبق، والزرنيخ، والكبريت، والنوشاذر.
قالي الزرنيخ: نفس البياض، والكبريت نفس الحمرة، والزئبق روحهما جميعاً. والإكسير، مركب من جسد وروح.
تم الكتاب.
 
 
'''تم الكتاب.'''
 
[[تصنيف:علوم و رياضيات]]