الفرق بين المراجعتين لصفحة: «مفاتيح العلوم/المقالة الأولى/الباب الثالث»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
Obayd (نقاش | مساهمات)
الرجوع عن التعديل 20925 بواسطة 41.233.21.237 (نقاش)
ط استبدال العناوين
سطر 1:
{{ترويسة
 
|عنوان = [[مفاتيح العلوم]]
 
|مؤلف = الخوارزمي
 
|باب = الباب الثالث، في النحو
|تاليسابق = [[الخوارزمي - مفاتيح العلوم/المقالة الأولى/الباب الرابعالثاني|المقالة الأولى - الباب الرابعالثاني]]
 
|سابقتالي = [[الخوارزمي - مفاتيح العلوم/المقالة الأولى/الباب الثانيالرابع|المقالة الأولى - الباب الثانيالرابع]]
 
|تالي = [[الخوارزمي - مفاتيح العلوم/المقالة الأولى/الباب الرابع|المقالة الأولى - الباب الرابع]]
 
|ملاحظات =
 
}}
 
 
 
'''الباب الثالث''': في النحو، وهو إثنا عشر فصلاً
 
 
 
==الفصل الأول ==
السطر 40 ⟵ 30:
 
وقد فرق البصريون بين هذه الأسماء فجعلوا الرفع لما دخل على الأسماء المتمكنة التي يلزمها الإعراب بالحركات الثلاث، مثل قولك: زيد، وعمرو، وعبد الله، وجعلوا الضم لما بني مضموماً، مثل: نحن، وقط، وحيث، وجعلوا الفتح لما بني مفتوحاً، نحو: أين، وكيف، وشتان، وجعلوا الخفض للأسماء المتمكنة التي يلزمها الإعراب بالحركات الثلاث، وجعلوا الكسر لما بني مكسوراً، نحو: هؤلاء، وأمس، وجير، وكذلك فعلوا في الجزم والوقف، جعلوا الجزم في الأفعال لما جزم بعامل، والوقف لما بني ساكناً، نحو: وقد وهل.
 
 
 
==الفصل الثاني ==
السطر 90 ⟵ 78:
 
النبرة: الهمزة التي تقع في أواخر الأفعال والأسماء، نحو: سبأ، وقرأ، وملأ.
 
 
 
==الفصل الثالث ==
السطر 106 ⟵ 92:
 
الروم والأشمام، نسبتهما إلى هذه الحركات كنسبة الحركات إلى حروف المد واللين، أعني الألف والواو والياء.
 
 
 
==الفصل الرابع ==
السطر 132 ⟵ 116:
 
الأسماء المضمرة، مثل: أنت، وهو، وهي.
 
 
 
==الفصل الخامس ==
السطر 148 ⟵ 130:
 
والحروف التي تنصب الأسماء بعدها وترفع الأخبار، وهي: إن، وأن، وكأن، ولكن، وليت، ولعل.
 
 
 
==الفصل السادس ==
السطر 182 ⟵ 162:
 
والمدح والذم بإضمار أعني، كقولك: الحمد لله، أهل الحمد، ومعناه: أعني: أهل الحمد، وكقول الله عز وجل: "وامرأته حمالة الحطب" في قراءة من نصب، حمالة، معناه: أعني حمالة الحطب.
 
 
 
==الفصل السابع ==
السطر 192 ⟵ 170:
 
والوجه الثاني: حرف المعنى، وحروف المعاني الخافضة: من، وعن، وعلى، وإلى، والكاف الزائدة، والباء الزائدة، واللام الزائدة، ورب.
 
 
 
==الفصل الثامن ==
السطر 208 ⟵ 184:
 
والصفة، هي النعت، كقولك: مررت برجل ذي مال، ومررت بالرجل الحسن.
 
 
 
==الفصل التاسع ==
السطر 222 ⟵ 196:
 
وفعل مبني للأمر، كقولك: كل، واذهب، وهو عند بعضهم مجزوم بعامل، وهو لام الأمر.
 
 
 
==الفصل العاشر ==
السطر 240 ⟵ 212:
 
والفاء تنصب إذا كان الفعل جواباً لما ليس بواجب، وكذلك الواو، إلا أن معناها غير معنى الفاء، وكذلك: أو إذا كانت بمعنى حتى.
 
 
 
==الفصل الحادي عشر ==
السطر 250 ⟵ 220:
 
والفعل يجزم إذا كان جواباً لما ليس بواجب، وما ليس بواجب هو: الأمر، والنهي، والإستفهام، والتمني، والنفي، والعرض، وهذه إذا أدخلت الفاء في جوابها انتصبت، تقول: زرني أزرك، ولا تفعل يكن خيراً لك، وليتك عندنا فنكرمك، وألا ماء أشربه.
 
 
 
==الفصل الثاني عشر ==
السطر 272 ⟵ 240:
 
الترخيم في النداء أن يقال: يا حار، ومعناه: يا حارث.
 
[[تصنيف:مفاتيح العلوم]]