الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الدر المنثور/سورة آل عمران»

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
Obayd (نقاش | مساهمات)
لا ملخص تعديل
Obayd (نقاش | مساهمات)
لا ملخص تعديل
سطر 7:
|ملاحظات=
}}
 
 
==سورة آل عمران==
السطر 4٬092 ⟵ 4٬091:
 
وأخرج الدرامي عن عثمان بن عفان قال: من قرأ آخر آل عمران في ليلة كتب له قيام ليلة
===مقدمة سورة النساء===
 
أخرج ابن الضريس في فضائله والنحاس في ناسخه وابن مردويه والبيهقي في الدلائل من طرق عن ابن عباس قال: نزلت سورة النساء بالمدينة
 
وأخرج ابن المنذر عن قتادة قال: نزل بالمدينة النساء
 
وأخرج البخاري عن عائشة قالت: ما نزلت سورة البقرة والنساء إلا وأنا عنده
 
وأخرج أحمد وابن الضريس في فضائل القرآن ومحمد بن نصر في الصلاة والحاكم وصححه والبيهقي في الشعب عن عائشة أن النبي {{صل}} قال " من أخذ السبع فهو حبر "
 
وأخرج البيهقي في الشعب عن واثلة بن الأسقع قال: قال رسول الله {{صل}} " أعطيت مكان التوراة السبع الطول ؟ والمئين كل سورة بلغت مائة فصاعدا والمثاني كل سورة دون المئين ؟ وفوق المفصل "
 
وأخرج أبو يعلى وابن خزيمة وابن حبان والحاكم وصححه والبيهقي في الشعب عن أنس قال: وجد رسول الله ذات ليلة شيئا فلما أصبح قيل: يا رسول الله إن أثر الوجع عليك لبين: قال: أما إني على ما ترون بحمد الله قد قرأت السبع الطوال
 
وأخرج أحمد عن حذيفة قال: قمت مع رسول الله {{صل}} ليلة فقرأ السبع الطوال في سبع ركعات
 
وأخرج عبد الرزاق عن بعض أهل النبي {{صل}} أنه بات معه فقام النبي {{صل}} من الليل فقضى حاجته ثم جاء القربة فاستكب ماء فغسل كفيه ثلاثا ثم توضأ وقرأ بالطوال السبع في ركعة واحدة
 
وأخرج الحاكم عن أبي مليكة سمع ابن عباس يقول: سلوني عن سورة النساء فإني قرأت القرآن وأنا صغير
 
وأخرج ابن أبي شيبة في المصنف عن ابن عباس قال: من قرأ سورة النساء فعلم ما يحجب مما لا يحجب علم الفرائض والله أعلم
 
{{تفسير الدر المنثور}}