خدمتكم فما أبقيت جهدا

خدَمتُكُمُ فما أبقَيتُ جُهداً

​خدَمتُكُمُ فما أبقَيتُ جُهداً​ المؤلف صفي الدين الحلي


خدَمتُكُمُ، فما أبقَيتُ جُهداً،
ولا أطمَحتُ بالأطماحِ طَرفي
وجِئتُكُمُ بمَعرِفَةٍ وعَدلٍ،
ألم يكُ فيهِما مَنعٌ لصَرفي