سروري كان أن ألقاك يوما

سُرُوري كان أنْ ألقاكَ يَوْماً

​سُرُوري كان أنْ ألقاكَ يَوْماً​ المؤلف بهاء الدين زهير


سُرُوري كان أنْ ألقاكَ يَوْماً
لأجلِ مَحاسِنٍ لكَ أجتَليهَا
فلَمّا غابَ عن عَيني كَرَاهَا
خلتْ من ساكنٍ فسكنتَ فيها
سأكرمها لحرمةِ منْ حوتهُ
وإكْرامُ الدّيارِ لساكِنِيهَا