صفحة:آثار البلاد وأخبار العباد.pdf/107

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

(۱۰۸) من مساجده قد الله فيها فواكه الغور وانسهل ولبل والاشياء المتضادة كلان واللوز والرتب وللوز وانتبين والموز الا ان بها عيوبا منها ما نستمر فيي التربة أنها شست ذهب ملوء عقارب ثم بی اقذر من تمانها ولا اثقل مونة منها و مع ذلك قليلة العلماء كثيرة أننصاری وفي جفاة على الحية والفنادق والضرايب تقال على ما يباع فيها وليس مخللوم نصر وليس بها أمكن من الم والادان ، بها المساجد الاقصی انخی شفه الله تعالى وعظمه وقال الى المسجد الاقصی الکی بارصنا حوله وقال صلعم لا تشد الرحال الا الى تلنة ساجد المسجد الحرام والمسجد الأقصى ومسجدي هذا وهو في كيف الشرف من المدينة أساسه من عمل داود عم حلول حل جر عشرة أذرع وفي قبلنه حجر أبيت عليه محتوب محمد رسول الله خلقة لم يكتبه أحد من المسجد نوبل عربن حنوله اكثر من عرضه وهو في غاية سن والاحتسامر مبني على !دة الرخام الملونة والفسيفساء الذي ليس في شي من البلاد أحسن منه وفي من المساجد مصنبة كبيرة في ارتفاع خمسة أذرع يعد انية من عدة موانع بالدرج وفي وسط هذه المعلبة قبة عظيمة مثمنة على أعمدة رخام مسقفة برصاص منمقة من داخل وخارج بالغسيفساء معنيفة بانختم الملين وفي وستها الصخرة الة ترار وعلى شرفها أثر قدم اننت عم تحتها مغارة ينزل اليها بعدة درج يحتی فيها ولهذه القبة أربعة أبواب وفي شرقيها خارج القبة قبة اخرى على أعمدة حسنة يقولون انها قبة السلسلة وقبة المعراج ایستنسا على المصطبة وكذلك قبة النبي عم ل ذلك على أحدة مطبغة أعلاها بائی حاد وذكر أن شول قبة الصخرة كان أثنی عشر ميلا في السمة وكان على راسها باقوتة حمراء كان في ضوءها تغزل نساء أهل بلقاء، وبهسا مربط البراق الذي ركبه النبي عم تحت ركن المساجد، وبها محراب مريم عم الذي كانت الملايخة تتيها فيه بغاية الشتاء في الصيغ وبفاكهة الصيف في الشتاء وبها محراب زكرياء عم الذي بشرته الملايكة بجیی هم وهو قايم يصلي في الخراب وبها دی سلیمان الذي كان يدعو الله عليه ، وعن رسول اللہ صلعم أن الله تعالی ارسل ملک الموت إلى موسی م قصته فرجع الى ربه وقال أرسلني الى عبد بريد الموت فقال ارجع اليه وقل له حني يضع يده على متن تور فله بمسا غنت بده بستت شعر سنة تل أی رب ثم ماذا قال مر ألموت فسال الله تعالى أن "بقبره من الأرض المقدسة رمية جر فلو کنت ثمه لاريتكم قبره إلى جنب يرميه ع ,يقربه ه برقبه .a (" S