صفحة:آثار البلاد وأخبار العباد.pdf/119

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

روت فاطمة بنت الشعبي عن الأشبانة، البسال الأبيض، الرقوق، أم عبيد، " البلو، امر الانسان، الانسارية، اللتجاهه جزيرة لجساسة في بكي القلزم قنوا أن الدجال محبوس في هذه الزينة وساسة دابة "جس الأخبار وتقي بها الرجال قيس انها قالت خرج علينا رسول اللہ صلعم وقت الظهيرة وخيبنا وقال اني لا اجمعضم ثرغبة ولا لرهبة ونلن حديث حتتنبه تمیم الداری ننعن سروره القابلة حتت أن نفرا من قومه أقبلوا في البحر فاصابم ریاست عاصف ليتهم الى جزيرة فاذا هم بدابة تشوا لها ما أنت قالت أنا لمشاسخ تلوا أخبرينا الخبر قلت أن أردتر لختبر فعليكم بهذا الدير خان قیه رجلا بالاسواق انیتم قل انينا. فقال ألي تبعتم فاخبرناه فقال ما فعلت بحيرة برية قلنا تدفق بين أجوافها قال ما فعلت أخل غمان قلنا يجتنبها أهلها قال ما فعلت عين زغر قلنا يشرب منها أهلها فقال لو يبست أنفذت من وثاق فوئين بقدمی کل منهل لا مكة والمدينة ثر جزيرة الكنيسة في بحر المغرب قال أبو حامد الاندلسي على البحر الاسود من ناسية أندلس جبل عليه كنيسة منقورة من العمر في الجبل وعليها قبة كبيرة وعلى انقبة شراب مغرد لا يبن من أعلى القبة وفي مقابلة اللنيسسة مساجد يزوره الناس ويقولون ان الدعاء فيه مستجاب وقد شرط على القسيسيين الذين يستنون تلك أنلنيسة ضيافة كل مسلم يقصد ذلك المسجد فلما وصل احد الى فك المساجد أدخل الغراب رأسه في روزنة على تلك القبة ويتمتع بعدد كل رجل صحة فخرج الرهبان بالطعام إلى أعلى المساجد ما يحغيم وتعرف تلك الكنيسة بمشنيسة الغياب وزعم القسيسون ان ما زالوا برون غربا على تلك اللنيسة ولا يدرون من این ماکله ه جفار ارض بین فلسلين ومصر مسیر سبعة أيام كلها رمال سايلة نبض فيها قری ومزارع وخل نير وأهلها يعرفون أثار الأقدام في الرمل حتى يعرفون ولي الشباب من الشين والرجل من المرأة والبر من بساتين لا حاجة لتم الى النوائي لان أحد لا يقدر أن يعده على غيره لان الرجل اذا انصر شيما من بستانه يمشي على آثار القدم ويلحق سارقه ونو سار بوما أو يومين، بها نوع من العشير بإني من بلاد الروم يسمي المرغ يشبه ألسلوی بان في وقت معين بعيدون منها ما شاء الله ويلتحسونها ويانيم البلور .a » الأشيال .a (۷ الثيب ومع