صفحة:آثار البلاد وأخبار العباد.pdf/120

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

( 13 ) احنا من بلاد الروم على أنجح في وقت من السنة جوارح كثيرة الشواين وانصقور وانیواشق وقل ما يقدرون على أنبازی وما سواه يشيدونيا وينتفعون بها جنابة بلبلة على ساحل بحر فارس سيئة أنهوات دبية الماء لا زرع بها ولا فرع لان ارحنيا سنة وما حا ملی رابنتها نتوا أنهم أذا أرادوا ماء عذبة بها حفروا حفرة كبيرة وشموشا بانعلين لم يأتون به من غير أرحني اذا نموا طفرة بالطيبن ل حفروها بيرا فيها یه ماما نيب واهلنا نغيغ متفوقة من الجور والبت وانفسق والفجور فيها أشهر من الصلوة والاذان في غيرها، بنسب اليها أبو سن القرمتكي لنا خرج الى البحرين ودع العرب ؟ حلته فاجتمع عليه خلف كثير وكسر عسكر للخليفة وقتل على فراشه فقم ابنه سليمان وقتل حجاج بيت اللہ نام ونهب حلى انلعبة وقلع أجر الاسود ونقاء الى الاحساء بقي عندي أحدى وعشرين سنة ثم ردوه بال عنیم ، وأنت في أول رمتنعان سنة تسع عشرة وثلثماية غلام فأجر يقال له أبن ألي ضیاء العلمامی دع الناس الى ربوبيته وذاك الغلام الفاجر يأمر بعبادة النار وقطع بد من إنقا نارا أو لسان من أنفاشا باننفنت وأمر أنغلمان بشاعة منتجبت ومن امتنع أمي بذکه ثمر سلط الله عليه من توي أظهاره غذحد ورجع عن القمة 4 مدينة نزهة بارض فارس كثيرة المياه والبساتين قل الاخر ان الرجل يسير من كل جانب منها نحو فرسخ في بساتين وقصور بناتا اردشیمی بابکا وفي وسط المدينة بنا عل بيستي الحبال والانسان اذا على ذلك البناء أشرف على المدينة وعلى رسانيقيا وبنا في أعانا بين نار وكذا المدينة جبل استنبط منه الماء وعلاه الى رأس أنتريال ، وبها البييس العجيبة ألة ليس في تنی من البلاد مثلها ونى على باب المدينة ما بلی شیراز وقد ابوا على قعرق قدرا من نحاس يخرج من ثقبة ضيقة في ذلك القدر مان حاد جدا ويصل إلى حيفة البير بنفسه ولا يحتاج اي استقاء الماء منها، وبها الورد الوری وشو درد امر صافي اللون من أجود أنواع الورد يتمثل بطيب راحته قال الشاعر وحليب رخا من نسيم الصبا جان بريا الورد من جور حکی أمد بن بخيى بن جابر أن جور نزل عليها المسلمين سنيين فجرو عن فتحها حتى نزل عليها عبد الله بن عمر وكان بعتت أجناد المسلميين تمر بالليل يحتی والى جانبه جراب فيه خبز ولحم فجاء كلب جته وعدا به حتی دخل المدينة من مدخل خفي لها فدخل المسلمون من ذلك المسدخل جور 11