صفحة:آثار البلاد وأخبار العباد.pdf/121

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

( ۱۳ ) مص فاصبح اهل جور والمدينة منلية من المسلمين ملكوها قهرا جیرفت مدينة كبيرة بكرمان علة كثيرة الخيرات وافرة انثمرات قل الاستنی بها خل تثير لاهلها سنة و أنهم لا يرفعون شيئا من الثمرات كيف أسقطتها الريح بل يتم كونها للضعفاء فربما كثرت الريح في بعض السنين فجل للحعفاء أكثر مما جعل للمتلایه جينة ناحية قال أبو حامد الاندلسی بها حتلسم للرمل وهو صنم والرمل خلفه الى ناحية المغرب مثل الحرم تاني به الرياح من ارض المغرب فاذا وصل الى ذلك الحنم لا بتعته والقرى والسانيق، والمزارع والبساتين بين يدي ننک العتم والرمل العظيم خلفه وكان مکان خشک انمل مدن وقرى علاما الرملي وغناها بلهي روس الاعمدة الرخام واخر العام في وسحل تلك الرمل ولا تكن الوصول اليها قال وكنت اصعد بعض تلال الرمل بالغداة إذا تلد الرمل بائعات في الليل فرايت الرمل مثل الجسر لا يتبين أخره البتة ورايت مدينة فرعون يوسف عم مدينة عليمة بنيانها وقصورها أعظم وأحسنتم من مدينة فرعون موسي عم والرمل قد غلي اکثرها فلت روس الاعمدة أن كانت في القصور وهناد سجن يوسف عم في جوف حايل باب قصر الملک وايسل منحوت من الصخر فصعدت في دري في نفس مايبحث تدرجات المنبر من المتخمر الى غرفة في نفس الجدار مشرفة على النيل وستطيع تلك الغرفة وسقفها من ألواح الصخر المنحوتة مثل شب في الغرفة باب بغضی ال بیت علیم تحت الغرفة هوجن يوسف عم وعلى جدار الغرفة مكتويب ههنا عبر يوسف الرؤيا حيث قال في الامر الذي فيه تستفتيان حلب مدينة عظيمة كثيرة الأميرات حلبة الهواء محيحة التربة لها سور حصين وقلعة حصينة قال الزجاجي كان الخليل عم يجلب غنمه بها ويتستق بلبنها يوم الجمعة فيقول الفقراء حلب فسميت بذلک ولقد ختم الله تعالى هذه المدينة ببرضة عظيمة من حيت يزرع في أرضها القلي والسمسم وأشبعلی ولخيار والدخن واللوم والمشمش والتفاح والتين عذا بيسقی بماء اللي فيات غشا رويا يفوق ما يسقي بالسجع في غيرها من البلاد قال كشاجم ارتك يد الغبت أنارها وأخرجت الأرض أزهارها وما منعن جارها بلسدة كما منعت حلب جارها ما تشتهی فزرسا فنون لمن زارها فضا لمبا a(* وليد