صفحة:آثار البلاد وأخبار العباد.pdf/136

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

ز ۱۳۰ ) انقاء في اليب ولب بقرية سجل اتخذه الناس مزارا الشام في من الفرات إلى العريش شوة من جبل یی الى بحر انوم عرضتا عن رسول اللہ صلعم الشام صفوة الله من بلاده وانبها بجتبی صفونه من عباده) عن عبد الله بن عمرو بن العاص أنه قال قسم خير عشرة أقسام جعلت تسعة في الشام وقسم في سايب الأرض وقسم أنشر عشرة أعشار جزء منها بالشام والباق في جميع الارض والشام في الأرض المقدسة أن جعلها الله منزل الانبياء مهبط الوحي وحل الانبياء والأولياء هواها شيب وماها عذب وأعلنا أحسن الناس خلقا وخلقا وزبا ورثا قل البحتری عنيت بشرق الأرض قدما وغربها أجوب في اناقها وأسيرها فلم أر مثل الشام دار اقامة لواج أعديها وكاس اديها مصحة أبدان ونزهة أعين ونهو نفوس دائم وسرورها مقدسة جاد الربيع بلادهسا ففي كل ارض روحنة وغديرا ومن خواص الشام ان لا تخلو عن الأوليات الابدال انذين يرحم الله، وبعفو بدعائهم لا يريدون على السبعين ولا ينقصون عنها كلما مات واحد منتم تأم من الناس بدله ولا يسكنون الا جبل اللام ومن خواصها العلاء، ان الثلت اللعن والناعون والطاعة أما طاعونها فنعوذ بالله منه وأما تعنها شهور أن اجنادها شجعان وأما حتاعتها للسلطان مما يضرب به المثل حتى قيل أنمسا تمشي الامر لمعاوية لانه كان في أنوع جند وعلى كان في أعضی جند وهم أهل العراق ، وبالشام من أنواع الفواكه في غاية الحسن والحليب وتفاحها كان بحمل الى العراق لاجل خلفاء وكذلك الزين الركاب خانه في غاية الصفعه وأهل الشام ينسبون الى لجلافة وقلة المعلنة ، حكى ابن الى تيلي انه كان يسار رجلا من وجوه أهل الشام فترتقال مع سلة رتان اخذ منها رمانة جعلنا في تمه فتعجبت من ذلک ثم رجعت الى نفسی وضذب بحری حتی متر بسایل فقير فاخرجها من مه وأعلاه فعلمت أن رابیتها وسالته عن فقال أما علمت أن الاخذ سنية واحدة والاعلاء عشر حسنات نسبت تسعة، قال صاحب تحفة الغرايب في بادية الشام شاجرة أنا ننظر الناخسر اليها رأي أوراقها كالج المشعولة وكلما كان الليل أنثلم كان الجنود أشت واذا هش الورق لا بيرى شيء من التنوع، وحتی عبد الرحمن القشيري أن أمرأة باسة قالت خرجنا مع عمر بن الخطاب إلى الشام فنزلنا مودن قال له القليب فذهب شريک ليستقي فوقع دلوه في البير فلم يقدر على ذلك شریک بن S