صفحة:آثار البلاد وأخبار العباد.pdf/145

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

( Biothan ) حدثنا سليمان بن حديث ليس عند أحد فقال الطبراني هاته فقال حدثني ابو حليفة قال أيوب ون در حديث فقال العنبران انا سليمان بن ابوب ومنی ابو حليفة فاسمعه منی حتی بعلو اسنادكم تخجل عساني قال ابن العيد خوددت أن الوزارة للحلبراغي وانا العتبانی وفرحت له كما في هو، قيل ان العطبراني ورد اصفهان واقام بها سبعين سنة وتوفي سنة ستين وسابتين عن ماية سنة 4 طرسوس مدينة بين اندلاكية وحلب مدينة جليلة سميت بعطرسوس بن الروم بن الیقن بن سام بن نوح عم قالوا لما وصل الرشيد اليها جند عماراتها وشق نهرها ولها سور وخندق فل محمد بن اد انهمذان کم تنزل کوس مودلين الرقاد والصالحين لانها كانت بين ثغور المسلمين إلى أن قعدها فغفور ملك الروم سنة أربع وخمسين وتلثماية فيفي عسكر عظيم وكان فيها رجل من قبل سيف الدولة يقال له أبن الزيات عبر عن مقاومة اليوم ستمر اليوم على الامان على شرط أن من خرج منها متاعه لم يتعين ومن اراد المقام مع أدات الحرية فعل فلما دخل اللقار المدينة خربوا مساجدها وأخذوا من السلاح والاموال ما كان جمع فيها من أيام بني أمية وأخذ كل واحد من النصارى دار رجل من المسلمين ولم يطلق تصاحبها الا على الحق وأحتوي على جميع فيها وتقاعد بالمسلمين أمهات أولادهم ننهن من منعت الرجل ولده واتصلت بأعلها فياتي الرجل الى معسكر الروم ويودع ولده بایا نہ تزل حشر سوس في أيديهم إلى هذه الغاية، بها موضع زعموا أنه من می من نزل به المسأمون تا غزا الروم وكان هناكه عين ماؤها في غاية الصفاء وكان المامون جالسستا على طرفها فرای في الماء ما مقدار ذراع خام باخراجها فاخرجوها فاخ في سنة في غاية لاسن بيضاء مثل الغضة فوثبت وعادت إلى الماء فوقعت رشاشات الماء على ثياب المامون فغضب وأمر باخراجها مرة أخرى فاخرجوها والمسامون ينظر اليها ويقول الساعة نشریک تمر أمر بشيها فان المامون على المكان قشعريرة خان صاحب تلخه بالستة مشوية وهو لم يقدر على تناول شیا منها وأشتت الامر به حتی مات قال الشاعر هل رايت النجوم الغنت عن المأمون في نعمت ملکه الماسوس غادروه بعصتی طرسوس مثل ما غادروا اياه بجلوسه العباسة بليدة بارض مصر في غاية السن والطيب سمیت بعباسة بنت عنزه الماموس : ( أعيت : ( ما C