صفحة:آثار البلاد وأخبار العباد.pdf/148

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

{ ۱۴۹ ) وتسعين واربعية وكان عليها زهر الدولة ليوني من قبل المصريين فقاتل أشل عتة حنی تجزوا فاخذها الغرنج قهوا وقتلوا وسلبوا ولم تزل في أيديهم الى زمن صلاح الدين فأنناحها سنه ثلث وثمانين وخمسماية وأشحنها بالسلاح والرجال والبيرة فعاد الفرن ونزلوا عليها فان صلاح الدين وازاحم عنها وقننل الغني اشد القتال وقتل خلق كثير حول عتة وتارت روايح الجيف وتنی المسلمون منها وظهر في الامراض ومرض سلاح الدين اينسا قام الألباب مغارقة ذلك الموضع نغارقة فجاء الفرنجبر وتتنوا من حوالى عدة وخندقوا دينه فكان الغني محي بالمدينة وفندق محيا بانغرنج فعاودم صلاح الدين واقام حذام ثلت سنين حتى استعادها الفنتج سنة سبع وثمانين وخمصابية وقتلوا فيها المسلمين في في ايدي الى الان ، بها عين البقر في بغرب عسكة يزورها المسلمون واليهود والنصارى يقولون ان انيق الذی شیر لآدم عم نحن عليه خرج منها وعلى العين مشهد منسوب إلى علي بن الى حاشيه عبين جارة ضيعة من أعمال حلب قال أبو على التنوخي أن بين عين جاره وبين اللوية وفي قرية أخرى جزا قايما فربما وقع بين الضيعنين شفیضحید اهل الوبة بان يلقوا ذلک أجر القايم فكلما وقع الحج خرج نساء عين جارة شاهرات متبرجات لا بعقلن بأنفسهن في قلب الرجال و نساخين من غلبة الشهوة الى أن يتبادر رجال مبين جارة الى اخر بعیدونه الى حاله فعند ذلک تراجع النساء إلى بيوتهن وقد عد اليهن العقل والتمييز باستقبال ما ضن عليه وهذه الصيع أقطعها سيف الدولة أمد بن نصر انبار وكان أمد يختن بذلك و کتب ابحنيا بخته ها عين الشمس مدينة كانت سجن سرير فرعون موسي بالجانب الغربي من النيل والان انطمست عمارات فرعون بالرسل وفي بقرب الفسطاط قالوا به فتت لنا على يوسف القمي، من جايبها ما ذكر الحسن بن ابرهیم المصري أن بها هودين مبنيين على وجه الأرض من غير أساس ثول كل واحد منهما خمسون ذراع فيهما صورة أنسان على دابة وعلى رأسها شبہ الصومعنيين من حساس فاذا جرى النيل رشاحنا والماء يقر منهما ولا تجاوزا الشمس في الانتهاء فاذا نزلت اول دقيقة من الدي وهو أقصر يوم في السنة انتهت الى الحدود الجنوبي وقلعت على قبة راسه فاذا نزلت اول دقيقة من السان وهو أول يوم في السنة انتهت الى العود أنشمالي وقبلعت على قبة رأسه ثم تطرد بينهما ذاهبة رجالية ساير انسنة ويترشح منهما ماء وينزل الى اسفلهما مح