صفحة:آثار البلاد وأخبار العباد.pdf/150

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

(mi) الشايب 6 بالعروسين غزة وعسقلان فتحها معاوية بن أبي سفيان في أيام عمر بن وتفاعا معجزا أنها موند الامام محمد بن ادربس أتشساخی ولد بها سنة خمین وماية أنه كان جعل الليل انكا تلت تتحصيل العلم وتلتا للعبادة وتلنا للنوم وقال الربيع كان ختم في رمتنمان ستین ختمة كل فنك في الصلوة ، وحكي أن عامل اليمن كتب الى الرشید ان هنا شابا قرشيا يميل الى العلوية ويتعصب فکتي الرشيد اليه ابعثه الي تحت الاستشعار تحمل ای انیشید حدث الغسنل بن الربيع وقال أمني الرشید باحضار الشافعي وكان غدنبان عليه فاحضرته فدخل عليه وهو يقرا شيئا فلما رأه أكرمه وأمر له بعشرة آلاف درهم ندخل خابقا وخرج أمنا فقلت يا أبا عبد الله أخبر بما نت تقرا عند دخولك فقل أنها كلمات حدثني بها انس بن مانك عن نافع عن عبد الله ابن عمر عن رسول الله صلعم أنه قرأت يوم الاحزاب فقلت أذكرها لي فقال اللهم إني أعوذ بنور قدسخته وعظمة نهارتك وبة جلائح من ذ فة وعفة شارق لجن والانس الا طارة يعترف بخير اللهم أنت عيافی فبک أعود وأنت ملاذی فبکی الون با من ذنت له رقاب لبابة وخضعن له م قسانيد انغراعنة أعوذ بجلال وجهك و درم جالانکن من خزيک وکشف ستره ونسيان ذکرک والاضراب عن اشكد أنهی انا في لنفك في ليلي ونهاري ونومی وقاری وتعنی وأسعاری ذدک شعاری وثناو دناری لا اله الا انت تنزيها لاسمائك وتدرينا الساحات وجهکن انلریم اجرنا يا ربنا من خزيخ ومن شر عقاب کی واحرب علينا سرادقات فصلک وقناسبات عذابك واعتا خير منك وأدخلنا في حفنگ عنايتك يا ارحم الراميين ، وقد جربت هذه الكلمات لا يقولها خايف اقلا امنة الله تعالى وكان الرشيد بقربه ويكرمه لما عرف فضله وغزارة علمه، وكان القاضي أبو يوسف محمد بن حسن رتبوا عشرين مسلخ وبعتوها على يد حدث من أصحابهما فقال الشافعي له من تلك على هذا فقال من أراد حبنا فقال متعنت او متعتمے فستنت الغلام فقال الشافعي منا يوسف ومحمد ثم نظر فيها وحفظها ورقة الدرج الى الدين فاخبر الخليفة بذلك فاحضر أبا يوسف محمدا رسانهما عن حال الحرج فأعترفا به فاححنمر الشافعي وقال بين أحكامها ولكن الفصل فقال يا أمير المومنين ثل لهما يسالانی عين واحدة واحدة ويسمعان جوابها بتوفيق الله فانجزا عن استحضارها فقال الشافعي أنا أتكفيهما مسالان عن رجل أبت له عبد فقال هو حر أن لعنت استظهارها 6.» ( عبادك be.» را ذکرک ...a (* تعشت الی