صفحة:آثار البلاد وأخبار العباد.pdf/155

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

( 1دا ) ابن بزدجرد ويقال له بهرام جور كان من أحق الناس بالرمی لم يعرف رام مثله ذد انه خرج متعيدة وكان معه جارية من أحظى جواره شيته ثم سرب من النباء قال لها كيف تريدين أن ارمی شبية منها قالت أريد أن تلصق شلغها باذنها فاخذ اللاعق ورمی بنځقة أصاب أذنها فرفعت شلفها تحت بها اینها فرمی شابة وخال ثلغها باذنها، وخامس رستم بن زال الشديد نصروا انه لم يعرف فارس مثله كان من أمره أنه أن لافي في الف فارس الفين غلبهم واذا لاق في خمسة الاف فارس عشرة الاف غلبم واذا دعا الى البراز وخرج اليه القين برفعه برمحه من ظهر الفرس ويرميه الى الارض، وسادسه جاماسب المنجم كان وزيرا تلشتاسف بن لهراسب لم يعرف منجم منله حكم على القرانات واخبر بالحوادث فن حدث وأخبر خروج موسی وعیسی ونبينا وزوال الملة المجوسية وخروج الترك ونهب وقنلم وخروج شخ يقهرهم وكنير من الوادث بعدهم كل ذلك في كتاب يستمی احتام جاماسب بالجمية وله بعد مونه خاحية عجيبة و ان قبره على تل بارض فارس وقدام التت نهر نن زار قبره من الولاة راكبا يعزل واكثر الناس عرفوا تلك لخاصية فاذا وصلوا إلى ذلك النهر نزلوا، وسابع بزرجمهر بن بختکان كان وزير الأكاسرة وكان ذا علم وعقل ورای وفطنة كان بالغا في حكم الخطابية ومتا وضع الهند الشطرنجي بعثوا به تدبية الى کسری ولم يذكروا كيفية اللعب به خاستخرجه بزرجمهر ووضع في مقابلته النرد وبعث إلى الهند، وتأمنهم بلهبد المغنی فاق جميع الناس في الغناء وكان مغتیا للسری ابرويز فاذا أراد أحد أن يعرض أمرا على ضسیی وخاف غشنبه ألقى ذلك الامر الى بلهبد وبذل له حتى جعل لذلك المعنى شعرا وصوتا وبغنى به بين يديه فعرف سرى ذلك الأمر، وتاسعهم صانع شبديز وسياتي ذكره ودقة صنعته في قرميسيين في الاقليم الرابع، وعاشر فرهاد الذي تحت ساقية قصر شیرین و باقية الى الان واراد ينقب جبل بيستون سياق ذكره مبسوطا هناك أن شاء الله تعال، وبارض فارس جمع يقال لهم ال عمارة له علكة عريضة على سيف البخر وهم من نسل جلندی بن کر کر وهو الذي ذكره الله تعالى في كتابه المجيد وكان وراءم ملك بأخذ كل سفينة غصبا زعموا أن ملكه كان قبل مویی عم ولي زماننا هذا لهم باس ومنعة وأرصاد انبر وعشور السفنه فرغانة ناحية مشتملة على بلاد كثيرة بعد ما وراء النهر متاخمة لبلاد الترك أهلها من الم الناس أمانة ودبانة على مذهب أبي حنيفة وأحسن الناس صورة