صفحة:آثار البلاد وأخبار العباد.pdf/166

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

۱۹ الله حسين فهم دخلت على المختار بن عبيد وهو على هذا السرير وعن بيسند ترس عليه رأس عبيد الله بن زياد ثم دخلت على مصعب بن الزبير وهو على شذا السرير ومن بينه ترس عليه رأس المختار ثم دخلت عليكه با امیر المومنين وانت على هذا السرير وعن پینکه تيس عليه رأس متعب فوتب عبد الملك من السرير وامر بهدم القبة، زعموا أن من أصدق ما يقوله الناس في أقل خل بلدة قولتم الوفي لا يوفي وما نقم على أهل الكوفة أنهم يتمنوا لسن ابن على وتوبوا عسكره وخذلوا سيين بعد أن استدعوه وشوا من سعد ابن الى وقاح الى عمه بن للطلاب رضه وقالوا أنه ما جسن الصلوة فدعا علي سعد أن لا يبوحنیم وال ولا صي وائيا عنتم ودع على علي وقال أثلت مرهم بالغلام الثقفي يعني التجلي وادعى النبوة من تثيرون وتا قتل مصعب ابن الزبير أرادت زوجته سكينة بنت كسبين الرجوع إلى المدينة اجتمع عليها أهل اللوقة وقالوا حسن اللہ ابنك يا أبنة رسول الله فقالت لاجزادم الله عني خيرا ولا أحسن البعض الخلافة فنلتمر أي وجتي وعتي واخی أيتممون صغيرة وارسلتموني كبيرة، تشتم أهل انلوة الى المامون من واليتم فقال ما علمت من الى أعدل وأقوم بامر الرعيذ منه فقال أحدهم يسا امیر المومنيين ليس أحد أولى بالعدل والانصاف منك فان كان هو بهذه العيفة فعلي الامير ان يوليه بلد بلد ليلتحق كل بلدة من عدله ما لحقناه فاذا فعل الامير ذلك لا يصيبنا اكثر من ثلث سنيين فضاحک المامون وأمر بعرفه ، ينسب اليها الامام أبو حنيفة النعمان بن ثابت كان عبدا زاهدا خابعا من الله تعالى ودي أبو حنيفة في القناة فقال أني لا أصل لخلخ فقيل نه فقال ان كنت صادق فلا أصل لها وان كنت كاذبا فاننانب لا يحل للقضاء وأراد هر بن خبيرة أبا حنيفة للقضاة فألقى فحلف لیتر بنه بالسياط على رأسه ولبسته ففعل ذلک حنی انتفت وجه أبي حنيفة وراه من الحرب نفسال الضرب بالسياط في الدنيا أهون من مقامع لدبيد في الاخرة ، قال عبد اللہ ابن المبارک لقد زان البلاد ومن عليها أمام المسلمين أبو حنيفه بانار رفقه في حديث كايات الزبور على الحمايغه نا ان بالعراق له نشيسر ولا بالمشرقين ولا بضيوفه وحجى أن الربيع صاحب المنصور كان لا يرى أبا حنيفة فقال له يوما يا أمي المومنيين هذا ابو حنيفة خالغ جده عبد اللہ بن عباس خان جتي بقول