صفحة:آثار البلاد وأخبار العباد.pdf/170

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

نادا ن ( ) امر الى اقناعه في ثيابه على "خه من داره كسمه حكى ابن جني عن الي على النسوي قال خرجت من حلب فاذا أنا بفسارس متلثم قد أعوی خوی برم توبل ستده في صدری فتحت ارمی نفسی من اندابة فتني السنان وحسر نامه فاذا المتنبي يقول نثرت روستا بالأحيدب منم كما نفرت فوق العروس درام ثم قال كيف ترا هذا البيت احسن هو قلت وجک قتلني قال ابن جنی حكيت هذا بمدينة السلام لالي الحليب فضایکه وحي التعالي ان المتنب مت قدم بغداد ترفع عن مدح الوزير المهلبى ذهبا بنفسه إلى أنه لا يدح غير الملوكه فشق ذلك على الوزير فاغرا به شعراء بغداد في هجوة ومنع ابن شثية الهاشمي وماعی وابن لنككه فلم يجبم بشید وقال اني قد فرغت عن جوابم بقولی من هو ارفع طبقة منه في الشعر في كل يوم تحت ضبني شويعر ضعیف بقاوين قصير ياسال انسان بنعطقی صامت عنه "عادل وقلبي بصمتنی ضاحكى منه عازل واتعب ن لا تجيبه واغيظ من اداکی لا يشاد وما الينه شنی فیم غير أنني بغيض اذا ما لاهل المتغافل وفارق بغداد قاصد عضد الدولة بفارس ومدحه بقصائده المذكورة في ديوانه درکت تجارته عند عضد الدولة بقى عنده متة وصل اليه من مبر أنه أكثر من مايتی الف درهم خلستانن في المسير ليقضي حواجه فاذن له وامر له بالخلع والصلات فقرأ عليه قصيدته اللافية وكأنه نبي فيها نفسه ويقول ولو اني استلعن حفظت لري ولم أبصر به حتى أراكا وفي الاحباب مختس يبوجسد وأخر بتي معه اشتراکا اذا اجتمع الدموع على خدود تبين من به تمن تباكا وافي شي يا حليفي فسوف اذاة أو نجاة أو هلاكا وهذه الابيات تما يتطير بها وجعل قافية اخر شعره هلاا فهلک ولما ارتحل من شیراز حسن حال ووفور مال خلا فارق اعمال فارس حسب ان السلامة تستم كما كانت في أعمال عضد الدولة فخرج عليه سرية من الأعراب حاربهم حتی انشغت الوقعة من قتله وقتل ابنه نشد ونفر من غلمانه في سنة أربع وخمسين وثلثماية اللاذقية مدينة من سواحل بكر الشامر عتيقة بين باسم بانيها رومية ,عادل ه ( لوقه ه " جادل b