صفحة:آثار البلاد وأخبار العباد.pdf/180

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

يعرفها لا بدلع عليها أحد وبعفي منها انحسن وقد اجتهد الملوك أن يعتمم قال وخل تونلت ما علمت أحدا ما بقی نی عقب ) قال لاکی شربت من هذه البير و عذبة فيها نوع دهنية لليفة وقد استانن الملكي الامل أباه الملك العادل ان بزرع شيئا من شجر البلسان فانن نه فغم غرامات وزرعد فلم يج ولا حصل منه دسن ابنة فسال أباه أن خبری تنها ساقية من البير المذكورة فاذن له ففعل وانجح فعلموا أن ننکن من حامية انبير وليس في جميع الدنيا موضع ينبت شجر البلسان وياجع دهنه الا هناکه ورای رجل من أهل الحجاز شجر البلسان فقال اند شاجر البشام بعينه الا انا ما علمنا أستخراج الدهن منه 3 معرة النعمان بليدة بين حلب وحماة شبوة التين والزيتون ينسب اليها أبو العلاء الد بن عبد الله، المعري الحرب المشهور بالذكاء ومن تجيب ما ذکر عنه أنه أخذ تحمة وقل هذا يشبه راس البازی وشذا تشبيه تجيب من اولى الابصار فضلا عن الأكمه وقد ذكر البعير عنده أنه حيوان تحمل تلا ثقيلا فينهض به فقال ينبغي أن تتون رقبته شويلة لممند نفسه فتقدر علي النهوض به وكان له سر بر جلس عليه فجعلوا في غبيته تحت قوامها أربعة دراهم نخنت كل قاينة درجا فقال أن الأرض قد ارتفعت عن مكانها شيئا يسيرا والمساء نزلت من العجايب انه ذكاته مع اختفى عليه الموجودات ال. نیست بهاجسية كالجواهر الروحانية فاعتقد أن كل موجود يكون مجسما حنی قال قالوا اله لنا قديم قلت تم هذا يقول قالوا قديم بلا مكان قلت ابن هو فقولوا هذا الكلام لنا "خفاء معناه ليس لنا عقول وقال أيضا بد بخمس ماء من عسجد فنت ما بالها قبلعت في ربع دينار وقل الری الموسوی صيانة النفس أغلتها واختها صيانة المسال فانظر حنة الباری وذكر أنه في أخر عمره تاب أمثال هذه واستغفر وحسن مکران ناحية بين أرض السند وبلاد تير ذات مدن وقرى بيسرة ومن جايبها ما ذكره صاحب تحفة الغرايب أن بارض متران نهرا علیه قنطرة من أخر قطعة واحدة من عبر عليها بتقيا جميع ما في بطنه بيت لا يبقى حناء وجناء .» (* عن اسلامد و