صفحة:آثار البلاد وأخبار العباد.pdf/182

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

سنن عن أسم نونها وعرضها مسقفة تجر واحد منية هشام قرية بارض لبرية حي التعازي أن بها عينا چری سماعا ادا ثم ينقطع سبع سنيين شكد على وجه اندشر وانه مشهور عندهم مونة قل ليهان موتة من أعمال البلقاء من حدود الشام أرحنا لا تقبل اليهود ولا يتهيا أن يدنوا بها، ومن عجيبها أن لا تلد بيسس عذراء فاذا قربت المرأة ولادتها خرجت منها فاذا وضعت عدن أنبيا والسيوف المشرفية منسوبة إليها لانها من مشارق الشام قال الشاعر الى الله للشتم الأنوف كانت سوارم بحلوها بموتة صيقل مورجان من أعمال فارس بها جبل خیه هف يقل الماء من سقفه، زعموا أن عليه ننلسما أن دخل ذكن أتلهف وأحد خري من ألمسة ما بيكفيه أن خرج أنف خرج قدر حاجة الألف والله الموفو انهدية مدينة بافريقية بقرب القيران اختها امیدی اشتغلب على تلك البلاد في سنة ثلثمانية قبل انه كان يرتد موجعا يبنی خیه مدينة حنينة خوا من خارجی خرج عليه حتی شفر بهذا المودع وكانت جزبرة متسلسة باشير ة ق ميلة بزند فوجد فبا رهبان في مغارة فساله الموضع فقال هذه تستی جزيرة للخلفاه خاتعجبه هذا الاسم فبنى بنها بنا. جعلها دار علكة وحضنتا يسور عمل وأبواب حديد وبنى بها قصرا عليا فلما فرغ من أحكامها قل الأن أمنت على انغانميات بعني بناته ، وحي انه الما فرغ من أنباء أمي راميا أن يرمي سهما الى جهة المغرب فرمی فانتي الي سوينع المعتى فقال الى هذا الموضع يصل صاحب المحمار يعني أنا يزيد خارجی لانه يضب جارا فقالوا أن الأمر كان مة قال وأن أبا بريد وصل إلى موتنع السلم ووقف ساعة ثم رجع ولم ينشف ثم أمر بعبارة مدينة أخرى الى جانب المهدية وجعل بين المحبينتبين طول ميدان وافردنا بسور وأبواب وستماما زويلة وأسخن أرباب الصناعات والتجارات فيها وأمر أن يتن أموائم بالهدية وأهاليكم بزويلة وقل ان ارادوني بنيد برويلة أموالكم عندي بالمهدية، وأن ارادوني بالمهدية خافوا على أعالي بزويلة فاني أمن منتم ليلا ونهارا ، وشرب أهلها من المهاري وتهم ثلثماية وسنون صها على عدة أيام السنة يكفيلم قل بوم گهر پنج الى تمام السنة ومجی معشر العام المقبل ومرساها منقورة في جر سلد تسع نماینی مرتكبنا وعلى شرف المرسمی برجان بينهما سلسلة حديد انا اريد ادخال ثلثين ...a ( دابا abs ,۱۰