صفحة:آثار البلاد وأخبار العباد.pdf/188

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

( 19 ) أذربيجان ناحية واسعة بين قهستان واران بنا مدن كثيرة وقرى جبال وانمار نيرة بها جبل سبلان قال أبو حامد الأندلسی انه جبل باذری.جان بقرب مدينة أردبيل من أعلى جبال الدنيا روي عن رسول الله صلعم أنه قال من قرا سبحان الله حين تمسون وحين تتحون الى قوله تخرجون كتب له لحسنات بعدد 3 ورقة تلي تسقط على جبل سیلان قيل وما سبلان ببسا رسول الله قل جبل بين أرمينية واذربجان عليہ عين من عيون الجنة وشبه قبر من قبور الأنبياء وقال أيضا على رأس الجبل عين عظيمة ما ها جامد نشته انبرد وحول لمجمل عيون حارة يقصدها المرضي وفي حضيض بل شجر كبيرة وبينها حشيشة لا يقربها شيء من البهايم اذا قرب شي منها شرب وان أدر. منها مات وفي سنجي بل قرية اجتمعت بقحبهسة ألى انفرج بن عبد ائرمن الاردبیلی قال مافي الا جمیها ن وذكر انهم بنوا مسجدا في القرية فاحتجوا الي قواعد لاعمدة المساجد فأحبوا على باب المسجد قواعد من السخر ائحون أحسن ما يكون، وبها نبي الرس وهو نهر عشیم شديد جری في أرضه جارة كبيرة لا جری السفن فيه وله أجران شابلة وجسارة سنبيرة زوا أن من عبر نهر انس ماشيا أذا مسح برجاء ظهر أمراة عسرت ولادته وضعت وكان بقزوین شیخ تركماني يقال له الليل يفعل ذلك وكان يفيد، تجي ديسم بن ابراهيم صاحب آذربایجان قال من أجناز على قنشرة الرس دع عسه فلما صرت في وس انقنطرة رايت امراة حاملة صبيا في قال فرحها بغل محمل شرحها وسقط الشغل من يدها في الماء فوصل الى الماء بعد زمان نوبل نحلول مسافة ما بين القندرة وسط المأة فغاس ونقا بعد زمان يسير وجرى به الماء وسلم من التجارة ألف في النهر وكان للعقبان اوكار في أجراف النهر حيين شفا الشغل راه عقاب فانقض عليه شبك مخانبيه في تقالہ وخرج به إلى الصحرا فامرت جماعة أن برتتنموا نحو العقاب ومشيت أيتن شأن العقاب وقع على الارض واشتغل حرف القما غادرته القوم وصاحوا به فشار وتره الصبی فلحقناه فاذا هو سالم يبح رددناه إلى أمه ، وبهانه زنوب بقرب مرند لا يخوضه الفارس فانا وحمل الى قرب ميرند يغور ولا يبقي له أتر تحت الارض قدر اربعة فراسن لم يظهر على وجه الأرض أخبر بسه الشريف محمد ذی العقار العلوي المرندی، وبها نهر نت محمد بن زضرباء الرازی عن جيهاني صاحب المسالك المشرقية أن باذربجان نه ماوه جرت في حاجة وبحير حیفای جر وقال صاحب تحفة انغرايب باذربيجان کرت جی