صفحة:آثار البلاد وأخبار العباد.pdf/201

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

SS الرصاص من حشوها بالجهد الشديد حتي أعدها أبو عبد أنه، أحمد بن أكد القمي وزير سن ابن بویه خانه جميع النساء والمهندسيين وأستفسرغ الوسع في أمرها فكان يحتلون الرجال اليها في الزنابيل بالبكر وبال ولد يمكنه عقد التساق بعد سنيين خانه أنفق على ذلك سوى أجرة أئغعلة فان اکثم انوا من رستاق أيدج واصفهان مسترين ثلثمائة الف وخمسين الف دينار والان في مشاهدتها والنظر إليها عبرة للناشرين 4 ایراوة قرية على قلة جبل بقرب شبس كثيرة المياه والأشجار وانبساتين والغواصه ولها قلعة حصينة ينسب اليها الشيخ أبو نعر الابراوی رتبه الله خان صاحب کرامات شاعرة نت أن أهل القريبة سائوه أن بيستسقي له في تحل أصابم خساجد لله ودعا خنبعت عين من الصخر الصلد وتدفقت بمساه صاف عذب وقار خورانا شديدا فوضع الشين يده عليه وقال اسكن باذن الله شستن أخبر بهذا له لحافظ ابن النجار شیخ ختثين ببعداد وقل شاهدت العيين وشربت من مائها وزرت مشهد الشي هناك فوجدت روحا تاشا 1 ایلابسنان قرية بين أسفرايين وجرجان من عجايبها ما نكره صاحب تحفة الغرايب ان بها مغارة يخرج منها ماء كثير ينبع من عيين فيها فرتها ينقلع نلک الماء في بعض السنين انها خادا دام انقطاعه بخرج أهل القرية من الرجال باحسن ثيابهم والدفوف والشبابات والملا إلى تلك العيين وبرقصون عندها ويلعبون فان المساء ينبع من العين وخبری بعد ساعة وهو ما ثیر بقدر ما يدبر رحاه بابل أسم قرية كانت على شایلی نهر من انهار الفرات بارض العراق في قديم الزمان والان ينقل الناس أجفا بها جب يعرف بجټ دانيال عم يقصده اليهود والنصارى في أوقات من السنة واعياد له ذهب اكثر الناس الى انها في بئر هاروت وماروت ومنهم من ذهب إلى أن بابل ارض العراق كلها ومن عجايبها ما ذكر أن عمر بن الخطاب سال دهقان الفلوجة عن عجایب بلادهم فقال عجایب بابل كثيرة للن الجبها أمر المدن السبع كانت في كل مدينة الجوية أما المدينة الأولى كان الملكي ينزلها وفيها بيت في ذلك البيت صورة الارض بقراها ورساتیقها وانهارها فتی أمتنع أهل بلدة من جل الحراج خرق انهار في تلك الصورة وغرق زروعهم فحدث بأهل تلك البلدة مثل ذلك حتى رجعوا عن الامتناع نیست انهار في الصورة فينست في بلدهم، والمدينة الثانية كان فيها ايلان بستان 4 (*