صفحة:آثار البلاد وأخبار العباد.pdf/211

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

أن زبيدة قائت للرشید انت من أهل النار فقال لها أن كنت من أهل النار فانت ئالق ثلثا فسألوا عنه فقال هل يخاف مقام ربه قالوا نعم قال فلا يقع انطلاق لان الله تعالى يقول ولمن خاف مقام ربه جنتان، وبينسب اليها القاضي يحيى بن أستمر كان فاضة غزير العلم نی الطبع لطيفا حسن السورة حلو أنللام كان المأمون بیری له لا يفارقه ويضرب به المثل في أنذكاه و أشقاء وهو ابن سبع عشرة سنة فقال بعض الحاضرين في مجلس الخليفة أصلح الله القای کم يكون من عمره فعلم حبي أنه قصد بذلك أستحقاره نقلة سنة فقال سن عمری مثل سن عمر بن عتاب اسید حين ولاد رسول الله عم قمناء مكة فتجب لاضرون من جوابه، وحتى انه كان ناظر الوقوف ببغداد فوقف العبان له وقالوا يا أبا سعيد أعطنا حقنا فامر بحبسهم فقيل له لم حبست العميان وقد يتلبوا حقهم فقال هولاء يستحقون أبلغ من ذلکی انم شبهون بای سعید اللونی من مدينة كذا وكان هذا قصدهم شا فات القاضی خلك ، وحكى أنه أجتاز بجمع من عاليک خليفة صبيانا حسان فقال لهم لولا النسا ومنيين فعرف المأمون فلکی خامر ان يذهب كل يوم الى باب داره أربع أية معلوكه حسن الصورة حتى اذا ركب يمشون في خدمته الى دار ؛ الخلافة انتمے ركايا ، محمد وينسب اليها أبو عبد الله اتد بن ابن حنبل كان أصله من مره وجی به ملا الى بغداد فنش بها فلما كان ايام المعتصم وقع في محنة المعتزلة جمع المعتصم بينه وبين المعتزلة وكبيرم القاتنى أبو داود قالوا ان القران مخلوق قال لم اتد ما الدليل على ذلك قالوا قوله تعالى وما بإنيع من نكر من ربهم تحدث فقال لم احد المراد من الذكر ههنا الذكر عند قوله تعالى ص والقران في الذكر فائخ کر مضاف الى القران فيكون غير القران وههنا مطلق وفي ص مقيد فيجب على المعلق على المقيد فانقطعت جتم خلال المعتصم كلي داود ما تقول في هذا فقال القاضي هذا حنات مضت يجب تأديبه ، وعن ميمون بن الاصبع قال كنت حاضرا عند شحنة أجد فلما ضرب سوطا قال الله فلما حرب الثاني قال لا حول ولا قوة الا بالله فلما ضرب الثالث قال القران كلام الله غير مخلوق فلما ضرب الرابع قال لا يعيبنا الا ما تب ابن اسمعیل قال سمعت شابا يقول ضربت لاد ثمانين سونا تو ضربت في نهدته فجری دمع تخت للخشب ثم أمر بحبسه فانتشر ذكر ذلك وأستقبع من الخليفة وورد کتاب امامین من طرسوس بإمی باشخاص اجد فدعا المعتحم عند اللى بناء وعن