صفحة:آثار البلاد وأخبار العباد.pdf/222

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

223


وينسب إليها أبو على شقيق بن ابراهيم البلخی من كبار مشین خراسان أستاذ حاتم الأصم وكان اول اميه رجلا تجي سافر إلى بلاد الهند دخل بيت من بيوت الأصنام فرا رجلا حلق رأسه ولحيته يعبد الصنم فقال له أن تک الما خالقا راز فاعبده يلا تعبد الصنم خانه لا يضر ولا ينفع فقال عبد الصنم ان كان كما تقول فلم لا تقعد في بيتك وتتعب للجسارة فنه ببر زك في بینک فتنبه شقیق نقوله وأخذ في طريق انزيد، وحج أن أتنه شت انبه من انفاقة فقال يظهر أنه يمشي الى شغل انطين ودخل بعض المساجد وحتى الى أخر النهار وعد الى أعله، وقال عملت مع الملك فقل أعمال أسبوع حتی اونیک اجرتك دفعة واحدة وكان كل يوم يمشي الى المسجد ويبستي فلما كان اليوم السابع قال في نفسه لو لم يكن اليوم معي تي خاصمنى اعلى فاجر نفسه من شخص ليعل له بيومه وأهله يننر مجیہ أخر النهار باحترفة الأيام أن دق الباب احد وقال بعتني الملكي باجرة الابامر د تل له فيها شقيق وبقول شقيق ما انخ حتى عتا اشتغلت اليوم بشغل غيرنا فذهب المرأة أليه فستم أيها حية فيها سبعون دينارا، وحتي حاله الاسم أن على بن عيسى بن ماهان کان أمير بلين و كان حب طلاب الصيد خفقد كنب من ضلاب. يوما خاتم به جسار شقيق قاسم جسار به فدخل شقيق على الامير وذل خلوا سبيله فانی ارث تنم لبكم الى ثلثة ابيم فختوا سبيله، فانصرف شقين مهتما نا تمنع فلما كان اليوم الثالث كان رجل من أهل بدن غایبا وكان من رفقاء شقيق وكان شقيق فنی وشو رفیقد رأى في العراء نبا في رقبته قلادة فقال اهديه فحمله اليه فاذا هو لب الامير سلمه انبه، أستشهد شقيق في غزوة كولان سنة أربع وتسعين وماية ،

وينسب اليها أبو حامد أد بن حنرويه من كبار مشاین خراسان تحب ابا تراب الخشبي وكان زین العارفين أبو برید يقول أستاذتن أحمد نصر أنه اجتمع عليه سبعمائة دينار دينا فرض وغرماوه حنوا عنده فقال اللع انخ جعلت الرهين وثيقة لارباب الاموال وانت وثیقتی خاتعني فدق بابه أسسة وقال ابن غرماء أجد وقصي عنه جميع ديونه ثم شارت الدنيا وذلك في سنة اربع ومايتين عن خمس وتسعين سنة ،

وينسب اليها عبد الجليل بن محمد الملقب بالرشيد ويعرف بوینوال ضان كاتبا للسلطان خوارزمشاه استر وكان أديبا فاین بار نا نعلم ونتي بالعربية والعجمية والسلطان حته لا يفارقه ساعة تنتظر افته، وحسن جانسته خام ان الى شقيق