صفحة:آثار البلاد وأخبار العباد.pdf/240

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

! ۲۴۲ ) ما كان أحد من الملوك مته فبينا هو ذات يوم جالس على الخورنق اذ رأی البساتين والخل والأشجار والأنهار ما يلي المغرب وانفرات مما يلي المشرق والخورنق مكانه فاجبه فلکی وقل لوزيره أرأيت مثل هذا المننلر وحسنه فقال ما رأيت أبها الملك لا نظير لها لو كان داينا فقال له ما الذي يدوم فقال ما عند الله في الآخرة فقال بما ينال ذلك فقال بترك الدنيا وعبادة الله فتد النعمان الملك ولبس المسيح ووافقه وزبره ولم يعلم خبرها الى الان قل عدی ابن زيد وتغتر رټ لخورنق أن فشر يوما ولهدى تغير سره ما رای وكثرة ما يملك والبحر معرضا والسدير فارجوی قلبه وذل شا لذة حي الى الممات بصير قم بعد العلاج والملكها والامة وأرنم هنساكن القبور ثم صاروا كانم ورق جق فائوت به ألحبسا والدبورة وبينسب اليها أبو عثمان اسمعیل میری کان من عباد الله الصالحين حتی من کرم أخلاقه أن رجلا دعاه الى ضيافته فذهب اليه فلما انتهى الى باب داره قال ما في وجه الضيافة فرجع ثر لبه بعد ذلك مرة أخرى فأجابه فلما انتهى الى باب داره قال له مثل ذنك ثم دعاه مرة ثالثة وقال له مثل ذلك فعاد الشيخ فقال الداعي إني أردت أن أجربك وجعل يمدحه فقال الشيخ لا تمدت على خلق يوجد في الكلاب اذا دي أنللمب أجاب وان زجر انزجر توفي سنة ثمان وتسعين ومايتين ه حیران بليدة ذات بساتين كثيرة ومياه غزيرة من بلاد ديار بكر بقرب أسعدت بها الشاهبلوط وليس الشاهبلوط في شید من بلاد الجزيرة والشام والعراق الا بها والفندق أيضا بها كثيره خاوران ناحية ذات قوی خراسان بها خيرات كثيرة وبنسب اليها الوزير أبو عنى شاذان كان وزيرا خلوت بنی سامان وبقي في الوزارة مدة طويلة حتى الآباء والأبناء منم ولطول مدة وزارته قيل فيه وقالوا العزل للعتال حیض تجاه الله من حين بغيض خان بک هكدا فابو على من اللافي يشن من يتنا وينسب اليها أسعد الميهني كان علا فاضلا مشهورا بالعلم والعمل مدرسا للمدرسة النظامية ببغداد، وينسب اليها الشيخ ابوسعید ابن وهو الذي وضع طريقة التصوف وہی الانقاه ورتب السفرة في اليوم مرتين وأداب الصوفية كلها منسوبة اليه وكذا الانقطاع الدنيا نكر في مقاماته برزر h