صفحة:آثار البلاد وأخبار العباد.pdf/245

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

وتم عنده بيوم عن لنفسه لعة اربع وعشرين من جمادی الاول وقلت أن انت عم د شهرا فينبغي أن ندعوا شهرا ثم لازمت الدعاه كل ليلة إلى أن كان يوم أربع وعشرين من جمادی الاخری حجاء بر بان السلطان مات على سرير ملحه وتبدد شمل أجابه واورثنا الله ارحسم وديارهم، حيى أن قبل وزارته كان بينه وبين رجل بغدادی ساکن بالجانب الغرد مداقة فسلم الرجل ال جی تلثمائة دينار وقال له أذا أنا مت جهني منها وأدفن بمقبرة معروف أتلخی وتصدق بانبساق على الفقراء فلما مات قام بی وجهه ودفنه كما وحي والذهب في كمه عابد إلى جانب النشر في قل فوقفت على اليسر فسقيل الذهب من شي في المساء وهو مربول في منديل فتربت بيدي على الاخر وحوثقت فقال رجل ما لسکی فحكين له فخلع ثيابه. وغام وسلع والمنديل في شه فاخذت المنديل واعينه منها خمس دينار ففرح بذلك ونعن أباه فانت عليه فقال أنه مات وازواني فسالته أبيه فاذا هو ابن الرجل الميت فقلت من يشهد لك بذلک فان من شهد له أنه ابن خلد الميت فسلمت اليه المسنل، وكان تتبرأ ما بينشد یا ایها الناس أني ناجح ثلم فعر کلامی فان ذو جساریب د تلهيندم انانیا بزخرفها نا يديم على حسن ولا شيب ، وشي عبد الله بن زز قال ضنت بالبريرة رأيت في نومی فوجا يقونون مانت الليلة ولی من أولياء الله فتنت بها واختها فلما بغداد وسالت قالوا مسسات في تلك الليلة الوزير ابن هبيرة رجة الله عليه) وحي عبد الله بن عبد اليمن المقری قال رأيت الوزير ابن هبيرة في النوم حالة فأجاب جاننا واجبنا بعد ما حال حالنا وجبنا فوجدنا محناعا ما كسبنا ووجدنا مخصا ما اكتسبناه دوراق بلدة خوزستان بها مات كثيرة يقصدها أصحاب العاعات قال الشين التسليمی انها عيون كثيرة تنبع في جبل كله، حارة فربما يصعد منها دخان تلتهب فنری شعلته امر واخضر وأصغر وابيض ونجتمع في حوضين أحدها للرجال والاخر للنساء من نزل فيه يسيرا يسير ينتفع به ومن خلفي فيها حترق بعلنه ويتنقطه ديار بكر ناحية ذات قرى ومدن كثيرة بين الشام والعراق قصبتها الموصل وكان وبها دجلة والفرات من تجايبها عين الهرماس و بقرب نصيبين علي مرحلة منها و مسدودة بالتجارة واشر صمام ثم يخرج منها ماء كثير فتغرف سن لايخ رجعت سائنة قد سلنا