صفحة:آثار البلاد وأخبار العباد.pdf/246

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

( ۴۷ ) دبي جودی دیر حرفیل المدينة حكي أن أتوتر على أتله. سة وصل إلى نحميين مع بام عنده أنعسب من عجیب شاني و نشرة مائها فأمر بف بعضها ففت منها نیء بسير فغلب الماء غلبن عشيمة فأمر في نزل بستها وردشا إلى ما كانت من هذه العين حصل عين الهرماس وتسقى نصيبين وفاضلها بنصب الى حسابورة الى الترتر تهرانی دجلة ث دير بين الوحمل واربل يقصده الناس لدفع انعمرع شبرا منم كثيرة هو کیر مبنی علی قتة لودي وهو جبلی استوت عليه سفينة نوح علم قيل انه مبني منذ أيام نوح و تجدد ارته إلى هذا الوقت زوا أن سنه يشبه فيخون عشرين شبرا من ثم بشبر فیکون اتنين وعشرين را بشبر فيكون ثمانية عشر كلمة شنبر أختلى عدد 4 دبیر مشهور بين البحيرة وعسکر مکرم وحو بالموضع الذي ذهب اليه أهل داوران الذين خرجوا من ديار و الوف حذر الموت فقال تم ائل موتوا ماتوا ثم أحياهم فبنوا فلک الموضع دبرا وشو منسوب الى حزقيل ألنت عم، حيى أبو العباس المبرد قل أجندت به فقلت أجيال اريد ان ادخاء فدخلناه خرابينا منظر حسنا وانا في بعض بيوته که مشدود حسين الصورة عليه أثار النعة فسلمنا عليه فرد علينا السلام وقل من أين أنتم با فتيان قلنا من البحرة فقال ما أقدمكم هذا البلد الغلين هواه أنتقيل ماه لغاة أهاه قلنا ننلب العلم قال جيد أننشدوني ام أنشد دم قلنا أنشدنا فانشد ما أناخوا قبيل الحبح عيسهم توروا خسارت بالهوت الابل وأبرزت من خلال السجن ناشرها ترتو د ودمع العيين مسنهسهسل ووقعت ببنان خلنه منم فقلت لابلت رجلاک یا جسمسل ان حلى العهد كم أنقض مودتهم يا ليت شعري بحلول العهد ما فعلوا وقال له فن من الجان كان معنا مات قال أفاموت أنا أيا قال له مت راشدا فنمطي وقشی جبهه دیمر الخنافس قال الخالدي هذا الدير بغردى دجلة بقرب الموصل على فتة جبل شام وهو دب صغير لا يستنه اتت من رأبين وهو نزه لعلوة على الصياع وأشرافه على أنهار نينوى وله عيد في كل عام مرة يقصده اهل تلك الضياع ثلثة أيام تسود حيطانه وسقوفه وغرشه من المنافس الصغار اللواتي كالنمل فاذا انقضت تلك الأيام لا يوجد في تلك الأرض من تلك الخنافس واحدة فاذا علم الرهبان بدنو تلك الايام خرج ما في الدير من القماش وهذا