صفحة:آثار البلاد وأخبار العباد.pdf/251

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

جل والغالب على اهل الی القتل والسفن ومعلم شیة من الارجحية من خنکن حنی أن رجلا من أرباب انتروة كان جارا لبعض العباربن فجاء وقت وتع زوجة صاحب الثروة ومن عدتم أنتم يزينون الدار في هذا الوقت وبظهرين الاتات والقماش فلما أمسوا وكان نهم داران اجتمعوا كلم عند صاحبة العلق وخلت الدار الاخرى فقال العيار ما منعتم أن تنزلوا وجمعوا جميع ما في شکه الدار فنزلوا وأصعدوا جميع ما فيها إذ سمعوا ضجيج النساء يقلن وع غلاما فقال العيار امسایه ان هولاء فرحوا بهذا المولود واذا أحشوا بالقماش يتبتل فرحهم بالترح يعدون الولد شوما ردوا القماش انيم ليزداد فرحت ويكون المولود میمون النقيبة فقالوا للقوم خذوا قماشكم خاتا رددنا لاجل هذا المونودی وينسب اليها الامام العلامة أبو عبد الله محمد بن عمر الرازق أمام الوقت وندرة الدهر واجوبة الزمان لقد وجدت مكان القول في سعة فان وجدت تسانا قايلا نقل فدر أبو القسم علي بن حسن بن عساكر عن أبي هريرة عن رسول الله صلعم أنه قال أن الله تعالى ببعث لهذه الأمة في كل مائة سنة من يجدد لها دينها قال نشان على راس المالية الأولى عمر بن عبد العزيز وعلى الثانية محمد بن ادريس الشاقعی وعلى رأس المالية الثالثة أبو العباس احمد بن شريع وعلى رأس الماية الرابعة القاضي أبو بكر محمد بن الحليب الباقلاني وعلى رأس الخامسة ابو حامد محمد بن محمد الغزالي وعلى رأس الماية السادسة أبو عبد الله محمد بن تمر الرازی، حتى أن فخر الدين الرازی ورد بخارا وحصنم الدين النيسابوری وكان في حلقته أربع سايخ فاضل مثل ركن الدين العبيدي وركن الدين الطاووسی ومن كان من نبقسانهم ومن كان دونهم واستدل في ذلك المجلس فلم يبق من القوم الا من أورد عليه سواة او سوانین قاعدها لها خلا قال والاعتداد عن هذه الغوايد قال رضی الحين لا حاجة الى الجواب فانه لا يزيد على هذا وتعجب القوم ضبطه واعادته وترتيبه وحكى انه قبل اشتهاره ذهب الى خوارزم مع رسول فقال أهل خوارزم للرسول سمعنا ان سعد رجل فاضل نريد أن نسمع منه فايدة وكانوا في لامع بوم للعة بعد الحلوة فاشار الرسول الم فخر الدين بذلک فقال فخر الدين أفعل ذلك بشرط أن لا يبحثون إلا موجها فالتزموا ذلک فقال من أي علم تريدون قالوا من علم اللام خانه دأينا قال أي مسئلة تريدين اختاروا مسئلة شرع فيها وقرره رضی