صفحة:آثار البلاد وأخبار العباد.pdf/252

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

( 53 ) انه بادنی زمان وكان هناك من العوام خلق كثير وعوام خوارزم متكتمة كتم عرفوا أن فخر الدين قرر أنحئيل وغلبهم لهم فاراد مرتب القوم أن خفی ذئسکی حافلة حفل الرئيس فقال قد ضال الوقت وكنت أنغوايد البوم نقتصر على هذا وتمامه في مجلس اخر في حضرة مولانا فقال فخر الدين ابها الخوارزمی ان مولانا لا يقوم من هذا المجلس الا كافرا أو فاسقا لاني انزمته لكم باخجة فان لم ببعتقد فهو كافر على زعمه وان اعتقد ولم يعترف به فهو فاسق عسلي زنه ، وحی ورد بخارا وسمع أن أحدا من أهل بخارا ذكر اشکالات على اشارات الي على فلما ورد فخر الدین بخارا اوصی وحابه أن لا يعرضوا ذلك على الدين فقال فخر الدين لاحد من أصحاب الرجل أغرف نيلة واحدة ففعل فتنبطها كلها في ليلة واحدة وقام وذشب انیه اول اننهار وقال له سمعت انکی أوردت الاشكالات على أعلى على معنى كلام الي على هذا كيف تورد عليه الاشخال حتى اني على جميعها ثم قال له أمسا تتق الله فهو كلام الرجل ما تعرف وتفسرها من عندك تفسيرا فاسدة ونورد عليه الاشكال وقال الرجل امن انکی الفخر الرازی فقال ما أخطأت في هذا انلن وقام وخوخ، وحكى أنه كان يعمل على المنبر خوارزم وعوام خوارزم كلتم متخلمة بيجستون حنا كمجا وكان باقی بمسلة مختلفة بين المعتزلة والاشاعرة ثم يقررها تقيا تتسا ويقول انة المعتزلة لا يقدرون على مثل هذا التقرير ويقول لهم أما هذا تقرب حسن يقولون نعم يقول اسمعوا ابنائه فيبطله بادلة أقوى منها المعتزلة عزموا على ترك الاعتزال لان الواجب عليهم أتباع الحنيل فقال كم مشاخام لا خائفسوا مذهبكم فان هذا رجل أعطاه الله في التقرير قوة عجيبة فان هذا تقوته لا لضعف مذهبكم ، وحكى أنه كان على المنبر فنقل شيئا من التوربية فقالوا له كيف عرفت انه في التورية فقال ای سفر شتم عينوا حتی افراد علیشم وجاءته تامة خلغها باشن يريد صيدها فدخلت للممة خلف شهر الشيخ فقال بعد الحاضرين جاءت سلیمان الزمان بش جون والموت يلمع من جناح الانف من عرف الورقاء أن جنابكم توم وانخ مامن للنخایی ششیخ خلع عليه نيعمه وعامته توفي عبد الغمر سنة ست وستمايبة وينسب اليها ابو اسحق ابراهيم بن اد ځواح كان من أقران لجنيد والنوري كان ابرھیمے متوكلا يمشي في أسفارة بلا زاد وحجى منصور بن عبد الله الهروي قال كنت مع قوم في مسجد رسول ال. صلعم نتحدث في كرامات وه