صفحة:آثار البلاد وأخبار العباد.pdf/256

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

Prv) الدبيد بن أراد بیر منها في البلاد واذا وقع عندهم جدب لا يبيعون شری لبریزن ثمن الخبز والمسامير وحكى أنه وصل اليها قفل أخر النهار فقال بهشتم نبعت المسلحة أن لا نبي هاشنا ونرحل حتی اذا كان الغد بعدد عن هذه الأرض فدخلوا المدينة حن يشتروا شيما من الخبز وما وجدوا للحجز إلا عند خباز واحد وكان عنده بردعة فقال نست أبيع الخبر الا انبرذعة وكل واحد يودی ثمن الخبز وتمن انبرذعة يأخذ الخبز ويترك البرذعة حتی جاء رجل شريف قال الخباز هات ثمن انبردعة فقال الرجل حاجی الی البردعة أمس من حاجني أني لخبز ادی ثمنها وأخذها من عند الخباز وأحرقها، وحكى أن رجلا ئوالا اراد شری انبطين بستامه فقال للبايع أنها صغار فقال انبايع من الموضع الذي تنظر بری لل عصفورا وأنها نیست بصغار، وحكى أن رجلا من أوسان الناس محلف بابيع فقال بعض الاترین وشل كان لك أب فقال وخل يكون الانسان بلا أب قال ما كان أبا يذكر في المسائلی ومن جايبها ما ذكره أبو الحان الخوارزمی عن الى الغرج الزجانی انه لا بجان عقرب الا في موقع بستی مقبرة الطبر فن أخرجت منها عدت أنيه سريعا وما ذاك ولا تعطيب تربتها وتكافة شواها وبها جبل بزاو قنوا أنه من انزه المواضع وانشیبها ونيس على وجه الأرض موضع ارق منع شوا، ولا أعذب ماء ولا أطيب راجة نباته الرياحين فراسخ في فراست تفوح رواجحها من بعد بعيد فاذا كان فصل الربيع يرى أدية مثل الديبا المنقش من ألوان أرباححيين ينسب اليها جلال الطبيب كان بيبا عديم القلب في الاناق كان في خدمة ازبک بن محمد بن الدكر صاحب أذربيجان واران لا يفارقه، يقول أن حبول محفوظة بهذا الرجل وكان اية في المعالجات ما كان يمشي الى المربعض بل يساخبر عنه ويأمر بدوأنه حقير ويكون انبره حاصلا كان وجوده فايدة عليمة للناس ما وجد مثله بعده له سابا بليدة كانت بقرب مداین كسری احمله بلاشاباد یعنی عمارة بلاش وشو من ملوك الفرس شعربته العرب وقالوا ساباط بنسب اليها جام كان حجم انناس تسيئة فاذا هم بأنه أحد حجم أمه حتى لا يراه الناس بلاط ما زال حجمها حني ماتت فقان العرب أفرغ من جام سايان، وكان كسری ایرویز النعمان بن المنذر تحت أرجل الفيل بساباش تا قتل عدي بن زيد وجاء الى كسری مستغقا تا قبل توبته، قال الشاعر ادخل بيتا سقفه صدر فيله بسابا وليعلان فيه قوامه القی