صفحة:آثار البلاد وأخبار العباد.pdf/260

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

دره، وسعد المغنی خانه جمع بين الحوت وانحعة ونه أقوال ينجب منه على تلك الصنعة، ومنها رتک المصارع ناف أكثر البلاد وصارع كل مصارع فيها وغليه ولم يغلب قط ومنها أنصفی کانون انسنجی خانه کان بنح انفرس من كان في الطبقة أنعانية، ومن عدان المتاجرة في ان القوم ان كان فصل الربيع كر جمعة بعد العلوة خرج من محنتين من حزن واحدة منهم بتان أو ثلثماية غلامر يلتقيان صقين عراة ويتلاكمون شد الملاكمة ولا يزال كذلك إلى أن ينزم احد انحفين د سبران مقع من نواحي أنبامیان بين بست و کابل قال نحر به جبال خیب عيون ساه لا تقبل أنجاسات وأذا أنقی خبیبا شیلا من أنجاست ملي وغلا نحو جهة الملقي ان أدركه أحادن به وغرقه ها سرجهان قلعة على قلة جبل من جبال انديشم مشرف على قاع قزوین وابیر وزجان في قلعة تجيبة من أحسن انقلات واحدها وعليها قلة و حسن على حدمن بعد أسافلام المتنبقة السفلي تبقي قلتيا حين تتبنا لا بسبل استخلاهاه سرخس مدينة بين مرو ونيسابور بناتا سرخس بن جودرز دور كبيرة أقلة غثاء كثيرة للخيرات لا ماء لها في الصيف الآ الابار وتلها يد بأسئة في عمل انعصایب والمقمانع المنقوشة بانذهب منها تحمل أخ ساير ملاقات وينسب اليها الطيب السرخسی كيم الشريف الذي تنظير حبته مع انتشراقة ذكر أنه شنل بدأت الدنيا فقال لذات الدنيا ثلت ادن اللحم ور اللحم وادخال اللحم في اللحم فسمع ذلك شاعر نشمها ألم تر ندة الدنيا تسان الي مال كل باتنباع فذئد لها في التحم توجد باقي أو ركوب او جماع علامه أربعة أشياء لا قبل له الدين والمرض والنار وأنسائغة * سلماس مدينة بأذربيجان بين تبربر وأرمية بها صم من اغتسل به نشب عنه الزام سمعت أن جذوا موحليا ذنب انبه نا رجع ا سليما نفى ليسد سمیرم دورة بين أحفهان و شیراز بها عين ما يدفع المراد به و من العجب جابب انحنيا وهو أن المراد أن وقعت بار حمل من في المسسة إلى تلح الأرض بشرط أن لا بوتنع أنتطرف الذي فيه الماء على الأرض ولا يلتفت حاماه الى مرانه فتبع ذلک الماء من أمير السودانية عدد د حتى يقتل لسراد ورأيت في سنة ست وستماية يارس قزوبن جراد انت تستر شعاع الشمس اند بن عن ون