صفحة:آثار البلاد وأخبار العباد.pdf/263

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

حی أحد أعشم فكنب فروان تحته و در این توي الرام انسانون قديم عصر وقد أنال تفنجی با ابن المسيب رقم سند وعلمت أني لاح بک تبع في حہسوب أثره سرورد بليدة بارض لجمال بقرب زجان بنسب أنبيا أبو الفتوح محمد بن الملقب بشهاي اندبن وشو كان حضيم عل ترا ثلدنيا صاحب أنا جايب والامور الغريبة كان مرتضا منقيعا عن الناس حج بعض فقهاء قزوین قل نونت بربات بارتس الروم في وقت الشتاء فسمعت صوت قرأة أنغان فقلت لخادم أنوبات من شذا انقاری فقال شهاب الدين السهروردی قلت اني منذ متة سمعت به وأردت أن أراه فادخلني عليه فقال لا يدخل عليه أحد نلن أذا علت الشمس يخرج ويسعد انسشح ويقعد في الشمس فأبصره قال فقعدت على تشوف انشقة حتى خرج فرايند علیه نباد أسود وعلى رأسه أيضا قلنسوة من بد أسود فقمت وسلمت عليه وعرفني اني قعدت زیارت وساته أن جلس می ساعة على شرف الحفة فنوی محلاي وجلس فجعلت أحتقه وشوفي علم أخي فقلت لو لبست شيا غير هذا اللباد فقال يتوسخ فقلت تغسله فقال ببتوس فقلت تغسله فقال ما حببت نغسل أنتياب في شغل ا ذنك وكان معاحرا تفتخر اندین انسازی جری بينهما مباحثات ورای خخ الدين بعد موته كتابة التلوحات في كية فقيله وحي انه كان جالسا على نرف برة مع جمع فاحتتوا في معجزات الانبياء فقال بعتتم غلق الابر اتجبها فقال أنشعاب ليس ذلك شيء بالنسبة إلى معجزات الانبياء وأشار الى البركة فانشق الماء فيها نصفين حتى رأوا أرض البركة وحي أنہ لمسا قبحت عليه بعلب حبس في دار شراوا مكتوبا على جایزه لا يوصل إليها إلا بانسلانيم بیت الخلائم خراب ولو بعد حين كان كذلك ذهب الملك عن قريب وخرب بيت شاذیلن أسم مدينة خراسان على قرب نيسابور كانت بستانا تعبد الله بن السين ذكر اکم ابو عبد الله في ترين نيسابور أن عبد الله شاعر قدم نيسابور بعساکره فنزلوا في دور الناس غسيا فاتفق أن بعث اجابه دخل دار رجل له زوجة حسناء و كان رجلا غيورا لا يفارق داره غيرة على بتمد ذغال ته بندی يوما أذقب بغری واسقه ماء فلم يجسر على خلافه بني ممتنع تعارف نقنه فظلي نروحت أذهبت انت جذب سد واسقيه حن أحفتئے عن الملك انظار بشر بن