صفحة:آثار البلاد وأخبار العباد.pdf/272

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

( ۴ ) بر خی که بخساست بباله بیکی بنی بنشین که نشستست جراحی بد و زانو بر خير اران بیس که معشوقه شب را باروز بستكبرند وببرند دو وأين قصیده در بخارا مشهور كست هم معترف شدند خوی آن شمس لبس مثل این قصیده بکفتت وهذه مطلعها از روی تو جون کرد صبا طره بيکسو فریاد برآورد شب غاليه سكي از زلف سیاه تو مكر شد کری باز کر مشکی براورد صبا تعبیه در سو اخر دل رنجور مرا جسند براری زنجير كشان تأ بسردشان دو ابرو گفتم که بورکار تو روزی سره تردد اری چه أوميد من ابنست ولی کو فلما عرف صدر الشريعة بهذه القصيدة تادی من قابلها وما كان يقدر بيقول. شيئا لانها كانت في مدح وزیر خارا وسمعت أنه كان شابا متل القمر مات فجأة دیوانه صغير لانه ما وجد العير طرابلس مدينة على شاني بكر الروم عامرة كثيرة الخيرات وانتمرات نها سور موت من الصخر ويسانيين جليلة وربادلات كثيرة تأوي إليها الصالحون ، بهسا مساجد الشعاب وهو مساجد مشهور مقصود بانيه الناس البرته واحترامه ، وبها بير اللنود ون بيس زعموا أن من شرب من مائها ياحمق خان الى رجل من أهل طرابلس بمهما ببلام عليه يقولون له لا نعيبك فانكا شربت من الكنوده طرق مدينة بقرب اصفهان لاهلها يد باسطة في الالات المستطرفة من ألعاب والابنوس جمل منها الى ساير البلاد كل ألة ظريفة يعجز عن مثلها صناع غيرها من البلاد، ينسب اليها تلح العثرة كان أديبا شاعر شريفا له حدايات عجيبة وأشعار فصيحة مثل شعر عرب العرباء وقد عرض على الخليفة الناصر لدین اللہ هذان البيتان من كلامع اذا ما رأني العاذلون وغردت هایم دوح أيقظتها النسايم يقولون مجنون جفته سلاسل ومسوس حى فارقته التمايم فتعجب من ذلك وقال ما ظننت أن أحدا من الحجم بيوصل تلامع الى هذه الحد فبعث اليه خلعة سوداء فوصل اليه خلعة الخليفة بغتة فجاة نلبسها وعلى قصيدة طويلة في مدح كليغة وبعثتها الى بغداد مطلعها البرکته ah (۷ بي u ste