صفحة:آثار البلاد وأخبار العباد.pdf/282

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

(۳۸۱ ) وشد الاعمش بوم قتل الحسين بيوم عاشوراء سنة ستين وتوفي في سنة تمسان وأربعين وماية وهو ابن ثمان وثمانين سنة، وبنسب اليها أبو الحسين مجنون بين مزة تحب أنسى أنسقني كان من اونبياء الله ذكر أنه لم أنشد ونيس تي في سواك ح فكيف ما شبت فاختبرني أخذه الأسر من ساعتنه وكان يدور على المكاتب الصبيان وبقول أدعوا تعكم السائب ، وحكى أبواد المغازى انه كان ببغداد رجل أنفق على الفقرأه اربعين ألف درهم فقال في سجنون يا ابا أجد أما ترى هذا أنغن اربعين انسف دريم ونحن ما أجد شيئا فامض لي الى موضع كذا نصتي بكت دريم أنفقه ركعة مينا وصلينا اربعين الف ركعة، وينسب إليها ابرهيم الآجري رحمه الله قل أتاني يهودى له على دين يتقاضاه وأنا عند الشاخورة أوقدت نار تحت الاجر فقال با ابرهيم ارف اية اسلم قلت اوتفعل ذکا قل نعم فاخذت ثيابه والفغتها في وسط تيا ورميتها في الشاخورة ثم دخلت الشاخورة وأخذت الثياب وخرجت من الباب الاخر فاذا ثيابه في وسط تبيان صارت حرا وتيالى كائها فلما رأی الیهودی فنکى أسلم، وبنسب البها أبو الحسن علي بن الموقف كان يقول اللتم أن كنت تعلم أني أعبدك خوفا من نارك فعذبنى بها وان ضنت تعلم أني أعبدك حبا جنتك فاحرمنيها وأن نت تعلم اني اعبدك حبا متی لک وشوقا إلى وجهك ، فالحنيه واصنع ما شیت ، وحي أنه وجد فراسا في الطريق قال فاخذته ووضعته في ضمي وجلست اقراه فاذا فيه بسم الله اليمن الرحيم يا علي بن الموفق تخاف الفقر وانا ربک، وحي أنه قال نتنمت ستيين جة فلما فرغت من الطواف قعدن تحت الميزاب فانترنت في حالی عند الله تعالى وكثرة ترددي الى هذا المكان فغلبتنی عینی فاذا قليل يقول يا على شل تدعو الى بيتك الا من تحبه فسری عني ما كنت فيد، حک محمد ابن اسحق السراج قال سمعت على بن الوفق يقول جاجت نیفا وخمسين حجة فنظرت إلى ضجيج أهل الموقف فقلت اللهم ان كان فيه واحد ثم تقبل جه نقد وهبت جتی له فرجعت الى المزدلفة وبت فيها فرأيت في نومی رب العزة تعالی فقال لي يا علي بن الموفق أتتستحي على قد غفرت لاهل الموقف ولامثالهم وشفعت كل واحد في أهل بيته وذريته وعشيرته وانا أهل التقوى وأهل المغفرة توفي على بن الموفق سنة خمس وستين ومايتبنه عنان مدينة كانت على انغرات للقيام بنت ملي بن البراء قناه جذبة الابرش فانجيه ، ء لسن = ('