صفحة:آثار البلاد وأخبار العباد.pdf/83

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

( ۸۴ ) کېن من ليلة الا وينزل على نجران سبعون ألف ملکه يسلمون على الحساب الاخدود لا يعودون إليها أبدا، كان بها كعبة جران بناها عبد المدان ابن الريان للمتی مضاهاة للعبة وعموها وسموها صعبة جران وكان بها أساقفة مقيمون هم الذين جاءوا رسول الله صلعم للمباهلة ، قل هشام ابن أنخلي انها كانت قبة من أدم من ثلثماية جلد اذا جاء الخايف أمن أو نائب حاجة قتنيت حاجته أو مسترفد أرد وكانت القبض على نهر يستغل عشرة الاف دينار تستغرق القية جميعها، ينسب اليها عبد الله الناصر سید شهداء نجران قال محمد ابن الفني كان أهل نجران أهل الشرك وكان عندم ساحر يعتم صبيانهم الستر فنزل به رجل مسائي وابتنى خيمة بجنب قرية الساحر فجعل ال نجران يبعثون أولادهم إلى الساحر لتعلم الساحر وخیم غلام اسمه عبد الله وكان عمره على خيمة الرجل الصاش خاجبه عبادة الرجل فجعل بلس اليه ويسمع منه أمور الدين حتى أسلم وتعلم منه الشريعة والاسم الاعلم فقال له الرجل الصائ عرفت ألاسم الاعظم خاحفئ على نفسك وما أشن ان تفعل فجعل عبد ائل. إذا رأى أحدا من الحساب المعاشات يقول له ان دخلت في دين خلني أدعو الله يعافيك فيقول نعم فيدخل فیشنی حتی م بيبق بنجران أحد نو ضربة فرفع أمره إلى الملك فاحضره وقال أفسدت على أهل نجران وخافت دینی ودین ابائی لامتلن بك فقال عبد الله. أنت لا تقدر على ذن فجعل يلقيه من شافو فيقوم سليما ويرمية في ماء مغرق فيخرج سلبيا فقال له عبد الله لا تقدر على قتلى حتی تون بمن امنت به فوجد الله ودخل في دينه ثم ضربه بعصي كانت في يده قشنجسه تشنجة يسيرة فات عليها فلما رأی أهل نجران ذلك قالوا آمنا برب عبد الله حفر الملك أخدود وملاها حدنيا وأحترم فيه النار وأحضر القوم من رجع عن دينه ترنه ون القاه في النار فذلك قوله تعالى قتل أصحاب الاخدود وندر أن عبد الله بن النامي أخ في زمن عمر بن کتاب وأصبعه على شانه بما وضعها عليها حين قتله الندهة أرض واسعة بالسند بها خلق کثیر الا انهم كالت وبها خير واشر زروعهم الرز وبها الموز والعسل والنارجيل وبها ليل الغانج ذو السنامين وهذا الصنف من الايل لا يوجد الا هناك تجلب منها إلى خير أن سان وفارس تجعل فحلا للنوق العربية فتولد منهما الدخاني له الهند في بلاد واسعة كثيرة العجايب تتكون مسافتها ثلاثة أشهر في العطول