صفحة:أساس البلاغة1.pdf/2

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.
بسم الله الرحمن الرحيم

قال الامام البارع العلامة استاذالدنياشيخ العرب والعجم جار الصفرخوارزم ابوالقاسم مجمودبن عمرالزمخشری عفا الله تعالى عنه ورحمه خیرمنطوقه أمام كل كلام وأفضل مصدر به کل کتاب و حمد الله تعالى ومدحه عمائدح به في كتابه الكريم رفراد المجيد و من صفاته الحمراء على اسمه لاعلى جهة الايضاح والتغسلة و لاعلى سبل الامان والتفرقة اذليس بالمشاركه في اسمه المباراه رب السموات والارض ومابينماها عبد مطب لعباده هلنهههيا عملغله قاچیبلذاته المكونة لجميع الذوات و لااستعانة ثم بالأسباب ولا استظهار بالادرات و وارلیمانیه حمدالله الصلاة على النبي العرب المستلمن سلالة عدنات * المفضل باللسان * الذي استزه اله الفصاحة والبيان وعلى عترته وابنه مداره العرب وغولهاء وغرد بی معذرجولها هذا ولا أنزل الله كتابه مختصامن بين المكتب السماوية بصفة البلاغة التي تقطعت عليها أعناق العتاق السين * وونت ها خطی الجیا دالفرح كان الوقت من العلاء الاعلام انصارملة الاسلام و الذابين عن بيضة الحنيفية البيضاء * البرهتين على ما كان من العرب العرباء و حين تحدوابه من الاعراض عن المعارضة بأسلات ألسنتهم والفزع إلى المفارعة ياسنة أسلهم من كانت مطاع نظره ومطارح فكرة و الجهات التي توصل الى مين هو اسم البلغاء * والعثور على منا لهم الدعاء * والمخابرة بين متداولات ومتعاورات أقوالهم * والمعايرة بين ما انتقوادهاوانتقلوا وماتفوا عنه فلم تقبلوا * وما استر کواراستنزلوا * وما استفعواراستزلوا * والنظر فيما كان الماطرفيه ألفالمهم علی