تم التّحقّق من هذه الصفحة.
١٤٢
الأمثال العامية
- ۷۸٢ - «الْبَطِّيخَةْ الْقَرْعَةْ لِبَّهَا كْتِيرْ»
- القرعة: القرعاء ويريدون بها هنا البيضاء الشحم التافهة الطعم. واللب (بكسر الأول وتشديد الياء) يريدون به معجم البطيخ والقثاء ونحوهما. وكلا الأمرين مذموم، فالمراد الرديء ردئ في كل شيء.
- ۷۸۳ - «الْبَطِّيخَةْ ما تِكْبَرْشْ إلّا في بِيتْها»
- أي مقثأتها التي زرعت فيها لأنها لو قلت منها إلى مقثأة أخرى قبل أن تنضج لاقتضى ذلك قطعها فتجف وتفسد. يضرب الطفل يربى عند غير أهله فلا ينمو لقلة العناية به، ويروى: (إلا في غيطها) أي في مزرعتها.
- ٧٨٤ - «الْبَطْنْ مَا تجِيبْشْ عَدُو»
- معناه الولد لا يكون عدواً لوالديه مهما يظهره من البغض لهما والانحراف عنهما عن نزق أو سوء خلق.
- ۷۸٥ - «بِطِينُهْ وَلا غَسِيلْ الْبِرَكْ»
- الضمير فيه للفجل، والمراد تفضيل ما كان عليه طينه على الذى غسل بماء البرك الآسن. يضرب فى تفضيل أخف الضررين.
- ۷۸٦ - «بَعْدِ أُمِّى وِأُختِى الْكلّ جِيرَانِى»
- أي إنما يشفق علي أمي وأختي، وأما من عداهما من أهلي فليسوا في المودة إلا كالجيران.
- ۷۸۷ - «بَعْدِ الْجُوعَةْ والْقِلَّةْ بَقى لُهْ حُمَارْ وِبَغْلةْ »
- ٧٨٨ - «بَعْدِ الرَّاسِ الْكِبيْرَة مَا فِيشْ»
- يضرب لكبير الأسرة يموت ولا يخلفه من ولده أو أهله من يحسن تدبير أمورها مثله
- يضرب لكبير الأسرة يموت ولا يخلفه من ولده أو أهله من يحسن تدبير أمورها مثله
- ↑ ج ١ ص ٤٣