تم التّحقّق من هذه الصفحة.
٢٤٢
الأمثال العامية
- ١٣٠٤- «رِجِعِ الْبَابْ لِعَقْبُهْ»
- أي لمكان عقبه الذي يدور عليه. يضرب لمن يعود لحالته التي كان عليها أو لشخص كان يلازمه.
- ۱۳۰٥ – «رجع الْعِجْلْ بَطْنُ أُمُّهْ»
- يضرب لمن يعود إلى سابق ما كان عليه، وانظر: (رجع الغزل صوف).
- ١٣٠٦ - «رِجِعْ الْغَزَلْ صُوفْ»
- أي انتكث الغزل فعاد صوفاً كما كان. يصرب الشيء ينتقض بعد إبرامه، وقد يراد به الشخص يعود إلى سابق ما كان عليه. وانظر (رجع العجل بطن أمه).
- ۱۳۰۷ - «رِجْعِتْ رِيمَةْ لِعَاِدتْها الْقَدِيمَة»
- ريمة (بكسر الأول): اسم يضرب لمن يقلع مما تعوّده أو يظهر الإقلاع عنه ثم يعود إليه. والغالب ضربه في العادات المذمومة، وأورده الموسويّ في نزهة الجليس1 في أمثال نساء العامة برواية: (حليمة) بدل ريمة. ويرادفه من الأمثال العربية: (عادت لعترها لميس) والعتر (بكسر فسكون): الأصل. يضرب لمن يرجع إلى عادة سوء تركها. وتقول العرب أيضاً: (عاد في حافرته) أي عاد إلى طريقه الأولى.
- ۱۳۰۸ - «رِجْعِتْ الْمَيَّهْ لمَجَارِيها»
- الميه (بفتح الأول وتشديد الثاني): الماء. يضرب عند عودة الأمور كما كانت بعد انقطاعها. والعرب تقول في أمثالها: (عاد الأمر إلى نصابه)2.
- ١٣٠٩ - «الرِّجْلِ تْدِبّْ مَطْرَحْ مَاتْحِبّْ»
- أي إنما تدبّ رجل الشخص إلى المكان الذي يحبه ويحب فيه. فهو كقول بعضهم.
وما كنت زواراً ولكن ذا الهوى
إلى حيث يهوى القلب تهوى به الرجل3