تم التّحقّق من هذه الصفحة.
٢٨٤
الأمثال العامية
- ۱٥٥۸ - «زَيِّ الْيَهُود وِشّ نْضِيفْ وِجِبَّةْ زَيّ الْكَنِيفْ»
- الوش: الوجه. والكنيف: المرحاض. يضرب لمن يعتني ما يقابل الناس منه وسائره بعكس ذلك.
- ۱٥٥۹ - «زَيِّ يُومِ الشِّتا قُصّيَّرْ وِنِكدْ»
- أي إنه مع قصره نكد تكمد النفوس منه لبرده وغيمه ومطره، يضرب للحال المفكرة وإن كانت قليلة الدوام.
- ١٥٦٠ - «زِيَادْةِ الخَيرْ خَيرينْ»
- أي لا ضرر من الزيادة في الخير. ويروى (خير تاني) بدل خيرين.
- ۱٥٦١ - «الزّيَادَةْ فِي الْوَقْفْ حَلَالْ»
- معنى الحلال هنا: الثواب. والمراد العمل الصالح المسبب للثواب، وكثيراً ما يستعملونه في هذا المعنى، أي من وقف وقفاً ثم زاد فيه فقد عمل عملا صالحاً يثاب عليه لأنّ مال كل وقف للخير.
- ۱٥٦۲ - «زِيَارَةْ وِتِجَارَةْ»
- يضرب للزيارة التي تقضى معها حاجة.
- ۱٥٦۳ - «الزّيتْ إنْ عَازُه الْبيتْ حَرَامْ عَ الْجَامِعْ»
- عازه بمعنى احتاج إليه، وقالوا في معناه: (اللِّي يلزم للبيت يحرم على الجامع) و(حصيرة البيت تحرم ع الجامع) و(الحسنة ماتجوزش إلا بعد كفو البيت).
- ۱٥٦٤ - «زيتْنَا فِي دْقِيقْنَا»
- أي أمورنا بعضها من بعض لم نحتج فيها إلى شيء من الخارج.
- ۱٥٦٥ - «الزّيطَةْ وِالْعيطَةْ عَلَى حِتِّةْ مُخْيطَةْ»
- أي الجلبة والصياح على قطعة من المخيط، وهو شجر به دبق يصطاد به الطير. يضرب في الاهتمام بالشيء التافه أو المشاجرة عليه.