تم التّحقّق من هذه الصفحة.
٣٤٠
الأمثال العامية
- ۱۸۸۳ - «عِرْقْ جَنْبْ وِدْنُهُمْ مَا يْحِبِّشِ امْرَاةِ ابْنُهُمْ»
- الودن (بكسر فسكون): الأذن، أي كأنّ لكل حماة عرقاً جنب أذنها يحثها على كراهة زوجة ابنها وإنما خصوا بذلك هذا العرق لأنهم يريدون أنه يکلمهن في الأذن.
- ۱۸۸٤ - «اِلْعِرْقْ يِمدَّ لْسَابعْ جِدّ»
- وبعضهم يقول: (لأربعين جدّ) والأول أكثر، أي لا بد من مشابهة الإنسان في خلقه لأحد جدوده ولو بعدوا.
- ۱۸٨٥ - «الْعَرُوسَةْ فِي صَنْدِفَا وِأَهْلِ الْمَحَلَّةْ مِتْحَفَّفَة»
- ۱۸۸٦ - «الْعَرُوسَةْ لِلْعَرِيسْ وِالْجَرِي لِلْمَتَاعِيسْ»
- أي نتيجة العرس للعروسين وليس للقائمين به والجارين فيه إلا التعاسة والخيية. يضرب للمتهم بأمر مزاياه عائدة على غيره.
- ۱۸۸۷ - «اِلْعُرُوقْ تجْمَعْ بَعْضَهَا»
- أي يجمع بعضها بعضاً: يضرب في تآلف المجتمعين في أصل واحد طيباً كان أو خبيثاً.
- ۱٨۸۸ - «الْعِرِيِ يْعَلِّمِ الْغَزْلْ»
- العري (بكسر الأول) وصوابه الضم: خلاف اللبس، أي من عري ولم يجد ما يلبسه اضطر إلى تعلم الغزل والحياكة لستر جسمه. يضرب في أن الحاجة تعلم الجاهل.
- ١٨٨٩ - «عِرْيَانْ بِيِجْرِي وَرَا مْقَشَّطْ»
- المقشط: الذي سلبه اللصوص ما معه ولم يتركوا له شيئاً وإذا كان كذلك فلا فائدة للعريان من الجري وراءه لأنه لا يناله منه شيء. يضرب للطامع في غير مطمع.
- ۱۸۹۰ - «عِرْيَانْ التِّيْنَة وِفِي حْزَامُهْ سِكِّينَةْ»
- التينة: أي الدير. وبعضهم يروي فيه (التنة) ويريدون بها البطن، وأصلها من